-يجوز للرجل ان يخبر الناس عن تقصيره في طاعة الله ليتأسوا بذلك فيهجروا المعاصي ويتركوا الذنوب،
-يجوز تعزير المتخلف عن الجهاد حتى يشعر بألم المخالفة، لأن إهمالهم وعدم السؤال عنهم يفسدهم ويعرضهم للزلل والزيغ.
-الحذر من النفاق والمنافقين، والدفاع عن الاخ المسلم في غيابه، كما رد معاذ رضي الله عنه على من طعن في كعب.
-الستر على صاحب الخطأ رجاء إصلاحه وعدم فضح أمره، فكان النبي يقول في نصيحته: (ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا) ولا يصرح بأسمائهم رجاء إصلاحهم وتجنبا لفضح أمرهم.
-معصية الله من أقبح الأعمال تجعل العبد يعيش في ظلام دامس يكره نفسه ويكره الحياة ولن يشعر بالسعادة.
-نقبل من الناس بالظاهر ونترك السرائر إلى الله تعالى، فمع أن النبي كان يعلم كذب المنافقين إلا أنه قَبِلَ منهم ووكِل سرائرهم إلى الله.
-فضيلة الصدق وملازمته، وان كان فيه مشقة، فإن عاقبته خير ،
-استحباب صلاة القادم من سفر ركعتين في مسجد إقامته أول قدومه قبل كل شيء، هذه من السنن المنسية.
-يستحب للقادم من سفر إذا كان مشهوراً بين الناس أن يقعد لهم في مجلس بارز هين سهل الوصول إليه.
-استحباب بكاء المذنب على نفسه إذا وقعت منه معصية
-أن مسارقة النظر في الصلاة لا يبطلها كقوله: فكنت إذا أقبلت على صلاتي نظر إليَّ، وإذا انتهيت من الصلاة صرف نظره عني
-السلام يسمى كلاما ، وكذلك ردّ السلام. فمثلاً أنسان حلف ان لا يكلم فلان من الناس، فإذا جاء وقال السلام عليكم، فرد عليه وعليكم السلام، هنا يحنث في يمينه ويعتبر كلمه.
-ويستحب له سجود الشكر اذا بلغ ببشارة، واستحباب التبشير بالخير والإسراع والمسابقة كما فعل ابو بكر وعمر.
-جواز استعارة الثياب للبس.
-أنه يستحب لمن حصلت له نعمة ظاهرة، أو اندفعت عنه كربة أن يتصدق بشيء صالح من ماله شكراً لله تعالى على إحسانه.