مواعظ

-اذا ضاقت بك الدنيا ، فتذكر من بيد تدبير الأمور، وأعلم أن قناة الاتصال بينك وبين الله سبحانه ركعتين تبث فيهما حزنك وتشكي له حالك، بعدها ابشر بالخير 🌾🌾

-الحيات مع القرآن الكريم هي نعمةٌ لا تعادلها نعمة، ومنــّةٌ لا تضارعها منة، وأنسٌ لا يجاريه أنسٌ. عاشَ سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع القرآن فقرعته زواجره، وهزته مواعظه حتى أنه خرج ليلةً فسمع: قوله تعالى: { *وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ*} فقال : ( قسمٌ و ربِّ الكعبة حق.) فمرض شهراً يعوده الناس لا يدرون ما مرضه. 🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *