الحكم:
-قال لقمان عليه السلام لابنه: يا بني ، اتخذ طاعة الله تجارة تأتك الأرباح من غير بضاعة .
-قال سيدنا عمر رضي الله عنه: عليكم بذكر الله؛ فإنَّه شفاء، وإيَّاكم وذكرَ الناس فإنه داء .
قاعدة:
-{قد} في اللغة لها دلالة التحقيق والتوكيد، إذا دخلت على الماضي أفادت التحقيق والتوكيد {قد علمَ}،{قد أفلح}، وإذا دخلت على المضارع أفادت الشك (قد يجود البخيل) هذه في اللغة عامة، في القرآن الكريم تفيد التحقيق والتوكيد في كلا الحالين نحو {قد علمَ}{قد يعلم الله} تفيد التوكيد
-قل صِحافة ولا تقل صَحافة : الشائع هو فتح الصاد صَحافة والصواب أنها صِحافة بكسر الصاد ذلك أن الصحافة مهنة، والمهنة في اللغة العربية إذا جاءت من فعل ثلاثي، كانت على وزن فِعالة بكسر الفاء، مثل: زِراعة وصِناعة وتِجارة وحِدادة ونِجارة وسِباكة. لذا فالصواب أن نقول: صِحافة
الشعر:
قال الإمام الشافعي رحمه الله:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي * فأرشدني إلى ترك المعاصي
وقال اعلم بأن العلم فض*** وفضل الله لا يؤتاه عاصي
قال ابن القيم رحمه الله:
وكم من عائبٍ قولا صحيحا*** وآفته من الفهم السقيمِ
ولكن تأخذ الأذهان من*** على قدر القرائح والفهومِ