-الامام ابن القيم: إذا أمدك الله بالنعم وأنت على معصية فأعلم بأنك مستدرج. وإذا سترك ولم يفضحك فأعلم أنه أراد منك الإسراع في العودة إليه.
-موقف: كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه رجلاً مهيباً فمر بصبية يلعبون فلما رأوه مقبلاً هربوا جميعاً ولم يبق إلا صبي واحد فاقترب منه وسأله: لمَ لمْ تهرب مثل أقرانك؟ فقال الغلام: يا أمير المؤمنين لست مذنباً فأهرب وليست الطريق ضيقة فأوسّع لك.