معلومات

‏-قال سفيان الثوري: قرأت القرآن، فوجدت صفة سليمان مع العافية : {نِعْمَ العبد إنه أواب}، ووجدت صفة أيوب مع البلاء : {نِعْمَ العبد إنه أواب}، فاستوت الصفتان، هذا معافى، وهذا مبتلى. فوجدتُ الشكر قد قام مقام الصبر، فلما اعتدلا، كانت العافية مع الشكر أحب إلي من البلاء مع الصبر. 🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *