المعاني:
قال تعالى: { *وثمود الذين جابوا الصخر بالواد*} سورة الفجر .
جابوا الصخر: أي قطعوا الصخر ونحتوه ؛ وليس أحضروه كما في اللهجة العامية.
من ألامثال:
( المرء يُعرف لا ثوباه) يُضرب لذي الفضل تزدريه العين لتقشفه.
الشعر:
-بماذا قضيت عمرك:
قُل للذي أحصى السنينَ مُفاخِرا*** ياصاح ليس السر في السنواتِ
لكنهُ في المَرء كيفَ يعيشُها** في يَقظةٍ أم في عميقُ سبات
-إن تَحْسِدوني فإنّي لا ألومُكُمُ * قبلي مِنَ الناسِ أهلُ الفضلِ قد حُسِدوا
فدامَ لي ولَهُمْ ما بي وما بِهِمُ * وماتَ أكثرُنا غَيْظاً بما يَجِدُ
أنا الذي تَجدوني في حلوقِكُمُ * لا أرْتقي صَدْراً عَنْها ولا أرِدُ
-قال المتنبّي:
وأحْلُمُ عَن خِلِّي وأعْلَمُ أنَّه * متى أجْزِهِ حِلْماً عَلى الجَهْلِ يَنْدَمِ