منها

توجيه نبوي:

للوقاية من اي بلاء: عَنْ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” *مَنْ رَأَى صَاحِبَ بَلَاءٍ، فَقَالَ : (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ، وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلًا)، إِلَّا عُوفِيَ مِنْ ذَلِكَ الْبَلَاءِ كَائِنًا مَا كَانَ مَا عَاش*َ “.[سنن الترمذي] 🌴🌴

توجيه نبوي:

للوقايه من اي ابتلاء: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” *مَنْ رَأَى مُبْتَلًى، فَقَالَ : (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ، وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلًا) لَمْ يُصِبْهُ ذَلِكَ الْبَلَاء*ُ “.[سنن الترمذي] 🌴🌴

خبر نبوي:

-عَنْ سَعْدٍ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً؟ قَالَ: ” الْأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ، يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ، فَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ صَلَابَةٌ زِيدَ صَلَابَةً، وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ خُفِّفَ عَنْهُ، وَلَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَمْشِيَ عَلَى الْأَرْضِ مَا لَهُ خَطِيئَةٌ “.[سنن الدارمي] 🌴🌴

-عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا أَكْثَرُ مَا يُدْخِلُ الْجَنَّةَ؟ قَالَ:” التَّقْوَى وَحُسْنُ الْخُلُق*ِ “. وَسُئِلَ : مَا أَكْثَرُ مَا يُدْخِلُ النَّارَ؟ قَالَ: ” *الْأَجْوَفَانِ : الْفَمُ وَالْفَرْجُ“.[ سنن ابن ماجة] 🌾🌾

-في ظلال حديث نبوي:

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” *إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَة*ِ “.[رواه الترمذي]🌴

اي عجل له الابتلاء بالمكاره في الدنيا ليخرج منها وليس عليه ذنب ومن فعل ذلك معه فقد أعظم اللطف به والمنة عليه، ومن أخر عنه ما يستحقه من عقوبة بسبب ذنبه أي حتى يأتي العبد بذنبه يوم القيامة فيستوفي حقه من العقاب . 🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *