معلومات

-اينما توجد المحبة يوجد الثراء والنجاح فاذا ﻛﺎﻥ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻣﺤﺒﺎ ﻟﻠﻪ ومحبا ﻟﻠﺨﻴﺮ ومحبا ﻟﻠﺒﺸﺮﻳﺔ ﺳﺘﺮﺍﻓﻘﻪ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺯﻕ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﻴﻼ ﺫﺍﻙ ﻫﻮ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ: ﺭﺯﻕ ﺣﻼﻝ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻫﻮ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺣﺘﻤﻴﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﺳﻌﻰ ﻟﻠﺨﻴﺮ

-دعاؤك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد : اللهم إنك وهبت لي أبناء من غير حولٍ مني ولا قوة فاحفظهم بحفظك من أي مكروه يصيبهم ومن كل شرٍ وضرر ومن الأسقام والأمراض، ولا تجعل ابتلائي فيهم وأجرهم من الفتن ما ظهر منها وما بطن وأجعلهم من صالح عبادك وحفظة لكتابك ومن أحسن الناس ديناً وعبادة وأخلاقاً ومن أسعدهم حياةً وأرغدهم عيشةً وأغنهم بحلالك عن حرامك وبفضلك عمّـن سواك، ربي كما حفظت كتابك إلى يوم الدين، أحفظهم من الشيطان الرجيم وأرزقهم صحبة الأخيار وخصال الأطهار والتوكل عليك يا قادر يا جبار، وأبعد عنهم أمراض القلوب والأبدان وبلغني فيهم غاية أملي بحولك وقوتك يا كريم يا منان ، ومتعني ببرهم في حياتي وأسعدني بدعائهم بعد مماتي، وصل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

-طرفة: ذهب نحوي يزور صديقه المريض فطرق بابه فطلع عليه ابنه الصغير فقال النحوي: كيف تجد اباك اليوم يا بني؟ فقال: والله ياعم لقد ورمت رجليه قال النحوي: لا تلحن قل رجلاه ثم ماذا؟ قال: ثم وصل الورم الى ركبتاه قال النحوي : لا تلحن قل ركبتيه ثم ماذا؟ قال: ثم علم انك ستزوره وتزعجه بالنحو والبلاغة فمات غما.