معلومات
قال سيدنا عمر رضي الله عنه: الهمّ من آثار الذنوب والمعاصي. * وقال: لو عُرضت الأقدار على الانسان، لاختار القدر الذي اختاره الله له.
قال سيدنا عمر رضي الله عنه: الهمّ من آثار الذنوب والمعاصي. * وقال: لو عُرضت الأقدار على الانسان، لاختار القدر الذي اختاره الله له.
-قال تعالى: { *لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ*} التوبة (128). قال ابن القيم في وصف النبي صلى الله عليه وسلم: كان هين المؤنة،لين الخلق،كريم الطبع، جميل المعاشرة، طلق الوجه بساماً، متواضعاً من غير ذلة، جواداً من غير سرف، رقيق القلب، رحيماً بكل مسلم خافض الجناح للمؤمنين.
قال سيدنا عمر رضي الله تعالى عنه: إذا رأيتم أخاكم ذا زلة فقوموه، وسددوه، وادعوا الله أن يرجع به إلى التوبة، فيتوب عليه، ولا تكونوا أعوانا للشيطان على أخيكم. قال الحسن البصري رحمه الله : أيها الناس ! احذروا التسويف ، فإني سمعت بعض الصالحين يقول : نحن لا نريد أن نموت حتى نتوب ،
قال الشيخ محمد الغزالي رحمه الله: رسالة الإسلام هي ألا أحني جبهتي ولا صلبي ولا ضميري إلا لله وحده. وقال : عندما يتكلم السياسى اليهودي رافعاً بيمينه كتابه المقدّس ، فهل يُسْكته سياسى عربي يستحى من كتابه ، ولا يذكره لا فى محراب ولا فى ميدان.
الحكم: من نطق في غير خير فقد لغا ، ومن نظر في غير اعتبار فقد سها، ومن سكت في غير فكر فقد لها معاني: التُّخوم : الحدود والمعالم. يقال: هذه الأرض تُتاخم أرض كذا، أي تُحادّها فَلَكُ كل شيء: مُسْتداره ومُعْظمه. يقال هو مدار النجوم. وأفْلَكَ الشيء وفَلَّكَ وتَفَلَّكَ: اسْتَدار. الشعر: قال سيدنا علي رضي
جاء من اليمامة من جهة اليمن، وكان صاحب الكلمة فيهم مسيلمة بن حبيب، ولم يكن يعرف بالكذاب وكان نصرانياً، واقام في القدس يتعلم الدين النصراني، وكان هناك اخبار من الرهبان أنهم ينتظرون ظهور نبي تحدث عنه الإنجيل وكان كل واحد منهم يمني نفسه ويرجو أن يكون هو النبي المنتظر، فلما عاد مسيلمة الى اليمامة، وجد
-قال تعالى: { *فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ*} الكوثر (2). خصّ هاتين العبادتين بالذكر؛ لأنهما أفضل العبادات وأجل القربات، ولأن الصلاة تتضمن الخضوع في القلب والجوارح لله وتنقله في أنواع العبودية وفي النحر تقرب إلى الله بأفضل ماعند العبد من النحائر، وإخراج المال الذي جبلت النفوس على محبته. -قال تعالى: { *فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ
فعل نبوي: عَنْ أَنَس،ٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : *دَعَا بِإِنَاءٍ مِنْ مَاءٍ، فَأُتِيَ بِقَدَحٍ رَحْرَاحٍ فِيهِ شَيْءٌ مِنْ مَاءٍ، فَوَضَعَ أَصَابِعَهُ فِيهِ، قَالَ أَنَسٌ : فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَى الْمَاءِ يَنْبُعُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِهِ، قَالَ أَنَسٌ : فَحَزَرْتُ مَنْ تَوَضَّأَ مَا بَيْنَ السَّبْعِينَ إِلَى الثَّمَانِين*َ.[رواه البخاري] خبر نبوي: …، وَقَالَ عُثْمَانُ: حَدَّثَنَا رَسُولُ
قال سيدنا علي رضي الله عنه : أعجز الناس مَن عجز عن اكتساب الإخوان، و أعجز منه مَن ضَيَّع مَن ظفر به منهم.
-قال محمد بن واسع : لو رأيتم رجلاً في الجنة يبكي ، أما كنتم تعجبون قالوا : بلى ، قال : فأعجب منه في الدنيا رجل يضحك ولا يدري إلى مايصير -قال الشافعي رحمه الله : لو فكر الناس فى سورة والعصر ، لكفتهم ﴿والعصر، إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا