-قال تعالى: { *فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ*} محمد (19) توجيهات ربانية بان نعلم علم اليقين انه لا اله الا الله، وان قصرنا أو اخطأنا نستغفره سبحانه. لكن مِن الناس من يُغفله الشيطان عن قول لا إله إلا الله، فلا يقولها إلا نادرا، ولايذكر الله […]
فعل نبوي*-(…)، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا حَدَّثَتْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ *كَانَ يَغْتَسِلُ مِنْ أَرْبَعٍ : مِنَ الْجَنَابَةِ، وَيَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَمِنَ الْحِجَامَةِ، وَمِنْ غُسْلِ الْمَيِّتِ*. [سنن ابي داود]توجيهات نبوية*-(…)، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَشَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السِّتَارَةَ، وَالنَّاسُ صُفُوفٌ خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ، فَقَالَ:” *أَيُّهَا
قيل في الامثال:– من أصلح فاسده أرْغم حاسده.– من أطَاع غَضَبه أضاع أدبه.– عادات السادات سَادَات الْعَادَات.– من سَعَادَة جدك وقوفك عِنْد حدك. تكلّم بعضهم عند الصاحب فسأله عن شيء فقال:(لا أطال الله بقاءك) فقال: قل (لا، وأطال الله بقاءك) فقال: بعضهم ما رأينا واوا أحسن موقعا من واوك. قال أعرابي: رب (منع) أكرم من
قال صاحب الأغاني: إن رجلاً قال لجرير من أشعر الناس؟ قال: قم حتى أعرفك الجواب فأخذ بيده وجاء إلى أبيه عطية، وقد أخذ عنزاً له فاعتقلها وعل يمتص ضرعها فصاح به اخرج يا أبت، فخرج شيخ رميم ذميم رث الهيئة وقد سال لبن العنز على لحيته، فقال ترى هذا؟ قال: نعم، قال أو تعرفه؟ قال:
– قال رجل لأبي الدرداء رضي الله عنه : إن فلانا يقرئك السلام؛ فقال: هدّية حسنة ومحمل خفيف.– وقال هشام بن عبد الملك لسالم بن عبد الله ودخلا الكعبة: سلني حاجتك، قال: أكره أن أسأل في بيت الله غير الله. – يقال: الحلم حجاب الآفات.- وقال حكيم: حلم ساعة يردّ سبعين آفة.- وقيل : إن
-عطس رجل عند عبد الله بن المبارك فلم يحمد الله عز وجل، فقال له ابن المبارك: أي شيء يقول العاطس إذا عطس؟ قال الحمد لله. فقال ابن المبارك: يرحمك الله.نصيحة تربوية*قال الهيثم بن صالح لابنه وكان خطيبا : يا بني إذا قلّلت من الكلام أكثرت من الصواب، وإذا أكثرت من الكلام أقللت من الصواب. قال:
-قال تعالى: { *قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا*} الكهف (95) سبحان الله رغم ما أوتي ذو القرنين من قوة وادارة فهو بحاجة إلى معونة في التنفيذ، قال د. محمد القحطاني : مهما كنت قويا، ومهما أوتيت من قدرات، فأنت بحاجة إلى من يعينك ويقف معك. لن تصنع شيئا
خبر نبوي*-(…)، وَقَالَ : ائْتِ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ فَاسْأَلْهُ. فَأَتَيْتُ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” *لَوْ أَنَّ اللَّهَ عَذَّبَ أَهْلَ سَمَاوَاتِهِ وَأَهْلَ أَرْضِهِ لَعَذَّبَهُمْ وَهُوَ غَيْرُ ظَالِمٍ لَهُمْ، وَلَوْ رَحِمَهُمْ لَكَانَتْ رَحْمَتُهُ خَيْرًا لَهُمْ مِنْ أَعْمَالِهِمْ، وَلَوْ كَانَ لَكَ مِثْلُ أُحُدٍ ذَهَبًا(أَوْ : مِثْلُ
المعاني: وَمَعْنَى الدُّعَاءِ فِي اللُّغَةِ : الْإِيمَانُبَابٌ : دُعَاؤُكُمْ : إِيمَانُكُمْ ؛ لِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : { قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ }.[صحيح البخاري] الوجْد: مصدر للفعل وَجَدَ وهو الحصول على الشيء. الوِجد: بمعنى السعة في المال والرخاء، قال تعالى: {من حيث سكنتم من وجْدكم} أي سعتكم. الوجْد: بمعنى شدة الحب والشوق كما
– قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: العجب لمن يهلك والنجاة معه، فقيل: كيف يا أمير المؤمنين? قال: الاستغفار.– وقالت هند بنت المهلب بن أبي صفرة : إذا رأيتم النعم مستدرة فبادروا بالشكر قبل حلول الزوال. – كان أسماء بن خارجة يقول: ما أحب أن أرد أحدا عن حاجة، لأنه إن كان كريما
