دعاء نبوي:عَنِ ابْنِ أَبِي مُوسَى ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ : ” *رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي، وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي كُلِّهِ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطَايَايَ وَعَمْدِي، وَجَهْلِي وَهَزْلِي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ […]
الفرق بين التالي:الاسم: ما دلَّ على معنًى، مثل: محمد،اللقب: اسم يُطلق على الإنسان لصفة فيه، ويراعى فيه المعنى، قد يكون حسنًا، مثل : الفاروق، أو قبيحًا، مثل: الحطيئةالكنية: كلّ مركّب إضافي صدّر بـ(أَب) أبو حفص أو (أُمّ) أمّ كلثوم قاعدة: العدد (2،1) وما وافقهما من العشرات يطابقان المعدود تذكيرًا وتأنيثًا، نحو: قال تعالى: {لا تتخذوا
-سأل الرشيد الأوزاعيّ عن لبس السواد، فقال: لا أحرّمه، ولكني أكرهه. قال: ولم؟ قال: لأنه لا تجلى فيه عروس، ولا يلبّي فيه محرم، ولا يكفّن فيه ميت. فالتفت الرشيد الى أبي يوسف وقال: ما تقول أنت في السواد؟ قال: يا أمير المؤمنين، النور في السواد. فاستحسن الرشيد ذلك. ثم قال: وفضيلة أخرى يا أمير المؤمنين،
موقف:أتي لبعض الولاة برجلين قد اتهما بسرقة، فأقامهما بين يديه، ثم دعى بشربة ماء، فجيء له بكوز، فرماه بين يديه، فارتاع أحدهما وثبت الآخر، فقال للذي ارتاع: اذهب إلى حال سبيلك، وقال للآخر: أنت أخذت المال، وتلذذت به، وتهدده فأقر.فسئل عن ذلك، فقال: إن اللص قوي القلب، والبريء يجزع ولو تحرك عصفور لفزع منه. -قال
-قيل لبعض الحكماء: من السَّعيدُ؟. قال: من اعتبرَ بأَمْسِهِ ونظر لنفسه .قيل: فمن الشَّقي؟. قال: من جَمَعَ لغيره، وبَخِلَ على نفسه -إذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه الطاعة، وألزمه القناعة، وفقهه في الدين، وعضده باليقين، فاكتفى بالكفاف، واكتسى بالعفاف. نصيحة تربوية: قال المنصور لبعض أولاده: خذ عني اثنين لا تقل بغير فكر ولا تعمل بغير
-قال تعالى: { *اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ*} المائدة (98) سبحانه أعلمنا لكي نتأدب ولا نخطأ، فمن كرمه ورحمته أن جمع إلى مغفرته رحمته، فهو شديد في عقابه لمن عصاه،ويغفر لمن أناب، وزيادة على مغفرته أنه رحيم بمن أناب ورجع إليه. وفي هذا استدعاء وترغيب للتوبة والرجوع إليه. إذ لولا رحمته
توجيه نبوي:-عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : أُصِيبَ رَجُلٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثِمَارٍ ابْتَاعَهَا، فَكَثُرَ دَيْنُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” *تَصَدَّقُوا عَلَيْهِ*”. فَتَصَدَّقَ النَّاسُ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَبْلُغْ ذَلِكَ وَفَاءَ دَيْنِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِغُرَمَائِهِ : ” *خُذُوا مَا وَجَدْتُمْ،
-قال الأصمعي : سمعتُ أعرابياً يقول : غَفَلنا ولم يَغْفُلِ الدهرُ عنّا ، فلم نتعظ بغيرنا حتى وُعِظ غيرُنا بنا ، فقد أدركتِ السعادةُ من تَنبه ، وأدركت الشقاوة من غفَل ، وكَفى بالتجربة واعظاً. [زهر الأداب وثمر الألباب – القيرواني] -قال الإمام ابن شهاب الزهري رحمه الله تعالى: لا تكابر العلم ، فإن العلم
اللعب واللهو: بينهما خصوص وعموم، إذا انفرد أحدهما دل على الآخر. وإذا اجتمعا كان الفرق في النية والقصد والمساحة، فمساحة اللهو أوسع من اللعب، فقد تكون بالاستماع أو بالنظر، لكن اللعب ممارسة فعلية وأداء مقصود للمتعة. الحروف التي تحول الفعل إلى فعل مضارع هي أربعة: (أ ، ن ، ي ، ت) أكتب: للمتكلم {قال
-العرب إذا مدحوا الرجل قالوا: هو ضحوك السنّ، بسّام العشيّات ، هشّ الى الضيف. وإذا ذمّته قالت: هو عبوس الوجه، جهم المحيّا، كريه المنظر، حامض الوجه، كأنما وجهه بالخل منضوح، وكأنما أسعط خيشومه بالخردل. موقف: وقف رجل على الحجّاج فقال: أصلح الله الأمير جنى جان في الحيّ فأخذت بجريرته وأسقط عطائي. فقال الحجّاج: أما سمعت
