lawha

قال تعالى: { *يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوْا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ […]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” *لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقَابِرَ ؛ إِنَّ الشَّيْطَانَ

قال أبو فراس الحمداني:وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا “” لَنا الصَدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُتَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا “”

كلمات تلتبس في الكتابة والمعنى :(حضر: من الحضور، حظر: هو الممنوع)(ناضرة: من النضارة ، ناظرة: من الرؤية)(ضنين: بخيل، ظنين: متهم

‏قال المنصور لولده: خذ عني اثنتين: لا تقل في غير تفكير، ولا تعمل بغير تدبير.

– ثلاث لا غربة معهن: مجانبة الريب، وحسن الأدب، وكف الأذى.– من أدب ولده صغيرا سر به كبيرا وكان يقال:

عن أبي عبيدة أن معاوية رضي الله عنه قال لجلسائه: أي أبيات العرب في الضيافة أحسن؟ فاختلفوا، وأكثروا، فقال معاوية:

قال تعالى: { *لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ*} الحجر (72) أي: وحياتك يا محمد وعمرك وبقائك في الدنيا إنهم لفي

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ أُنَاسًا فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالُوا : يَا رَسُولَ

وَامَقَ: وَامَقَهُ مُوامقةً، ووِماقًا: أَحبَّ كلٌّ منهما الآخرَ لغير رِيبة.قال أبو الطيب:(على ذا مضى الناس اجتماع وفرقة “” وميْتٌ ومولود

‏قال معاوية رحمه الله لعرابة بن أوس بن قيظي الأنصاري: بم سدت قومك؟ فقال: لست بسيدهم، ولكني رجل منهم، فعزم