-المثل: (أَجَلُّ مِنَ الْحَرْشِ) يضرب لمن يخاف شئيا، فيبتلى بأشد منه. وأصله أن ضبا قال لحسله: (ولد الضب حين يخرج من بيضه): يا بني اتَّقِ الحرش، فقال: يا أبتِ وما الحرش؟ قال: أن يأتي الرجل فيمسح يده على جُحْرِكَ، ويفعل ويفعل،ثم إن جحره هُدِم بالمِرْدَاة فقال الحِسْل: يا أبت أهذا الحِرْش؟ فقال: يا بني هذا […]
*قال تعالى: {فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ ۚ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۚ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ۚ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو اللَّهِ كَم مِّن
-خبر نبوي: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ”. قَالُوا: فَمَاذَا نَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: “سَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ”. [رواه الترمذي] عَنْ أَبِي تَمِيمٍ الْجَيْشَانِيِّ قَالَ : سَمِعْتُ عُمَرَ يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
*قال سيدنا عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه : لا ينتفع بنفسه من لا ينتفع بظنه.* وقال ابن المبارك: لأن أرد درهما من شبهة، أحب إلي من أن أتصدق بمائة ألف ومائة ألف، حتى بلغ ستمائة ألف. *حكم: ما يمر يوم إلا وتضحك ثلاثة من ثلاثة: الأجل من الأمل، والتقدير من التدبير، والقسم من الحرص.
المعاني: قولهم حيَّاك اللهُ وبيَّاك: معنى حيَّاك الله سلَّم الله عليك. بيَّاك: قَرَّبَك، وأنشد: بَيَّا لهم إِذْ نَزَلُوا الطَّعَامَا // الْكبِدَ وَالْمَلحَاءَ وَالسَّنَاما. من أصعب الجموع في اللغة:حِرْبَاءٌ : حَرَابيّ . دَاءٌ : أَدْوَاءٌ . مُخ : مِخَاخ، أَمخاخ، مِخَخَة . جَبين : أَجْبُن، أَجْبِنَة، جُبْن . دُنــْـيَا : دُنىً . طاووس : طَوَاوِيس. هُدْهُد
عَنْ أَوْسَطَ ، قَالَ : خَطَبَنَا أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه فَقَالَ : قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَقَامِي هَذَا عَامَ الْأَوَّلِ. وَبَكَى أَبُو بَكْرٍ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : سَلُوا اللَّهَ الْمُعَافَاةَ أَوْ قَالَ: الْعَافِيَةَ. فَلَمْ يُؤْتَ أَحَدٌ قَطُّ بَعْدَ الْيَقِينِ أَفْضَلَ مِنَ الْعَافِيَةِ(أَوِ الْمُعَافَاةِ) عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ؛ فَإِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ، وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ،
*يُقال: (أجبن من صافر)، قال أبو عبيد: الصافر كل ما يصفر من الطير، والصفير لا يكون في سباع الطير، وإنما يكون في خشاشها وما يُصاد منها. *المثل (أَلْقِ دَلْوَك في الدِّلاء): يُضرب في الحث على الاكتساب وترك التواني في طلب الرزق، وهو من قول أبي الأسود الدؤلي:وما طلب المعيشة بالتمني “” ولكن ألقِ دَلْوَك في
*قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لا يحل لامرئٍ مسلم سمع من أخيه كلمة أن يظن بها سوءاً ، وهو يجد لها في شئ من الخير مخرجاً. *نصيحة تربوية: قال عتبة بن أبي سفيان لعبد الصمد مؤدب ولده: ليكن أول ما تبدأ به من إصلاحك بنيّ إصلاحك نفسك، فإن أعينهم معقودة بعينك، فالحسن عندهم ما
*قال تعالى: {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} الانبياء (1) الغفلة داء خطير من عدو حاقد وخبيث، تأمل رغم الخبر لم ينتبهوا من الغفلة وما زالوا معرضين. عن زهير بن أبي نعيم أنه قال له رجل: يا أبا عبدالرحمن أتوصي بشيء؟ قال: نعم، احذر أن يأخذك الله وأنت على غفلة . *قال تعالى: {وَوَصَّيْنَا
خبر نبوي: *عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: “مَا عَمَلٌ أَفْضَلَ مِنْهُ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ”. يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ. قَالَ: فَقِيلَ: وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ قَالَ: “وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا مَنْ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، ثُمَّ لَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ”. [مسند أحمد]. *عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ
