– قال تعالى :{ *وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا*} الكهف (28) امر أمر به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولنا فيه اسوة، ليكن لاحدنا صحبة صالحة يشدون […]
– قال تعالى : { *قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ*} البقرة (38) وعد من الله سبحانه تتقاصر وعود أهل الدنيا عنه وتتصاغر عطايا الملوك عنده، يفيض سكينة ورحمة، ويمنحنا ثباتا وقوة مهما كانت الظروف -قال تعالى :{۞ *إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن
-قال تعالى : { *كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ*} آل عمران (185) حقيقة لا خيال نمشي اليها باقدامنا والفوز الحقيقي هذا هو ولكن ليس كفوز الدنيا غير حقيقي وانما ناقص وقد تركناه خلفنا -قال
-قال تعالى: { الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ } البقرة 3 جمع الله في هذه الآية: عبادة قلبية الإيمان بالغيب، وعبادة عملية الصلاة، وعبادة مالية الإنفاق. وهي من صفات المتقين. -قال تعالى: { *قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ
-قال تعالى :{ *أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ * نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لّا يَشْعُرُونَ*} المؤمنون (55-56) يؤدب الله عبده المؤمن الذي يحبه بأدنى زلة وهفوة فلا يزال مستيقظاً حذرا، وأما من سقط من عينه وهان عليه فإنه يخلي بينه و بين معاصيه وكلما أحدث ذنباً أحدث له نعمة. [ابن القيم] -قال
-قال تعالى: { *يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ*} الرحمن (41) مشهد غاية في الإهانة، كما عُرف المجرمون في الدنيا بسَواد أعمالِهم، وقُبح أفعالِهم سيُعرفون في الآخرة بسَواد وجوههِم، وظلام نفوسهِم. فتأخذ الزبانية أحدهم من مقدمة وجهه وقدمية ويكسر كالخطبة ثم يلق في النار . -قال تعالى : { *وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا
-قال تعالى: { *مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ
-قال تعالى :{ *وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُون*} هودَ (117) دور المصلح دور عظيم يكون سببا في اصلاح المجتمع واهله، وترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر سببا في فساد المجتمع بتفشي الظلم والمنكرات فيستحق العقوبة الالاهية مع وجود الصالحين. -قال تعالى: { *وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ
-قال تعالى :{ *وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ*} يوسف (20 ) عجبا سيدنا يوسف عليه السلام يباع بثمن بخس، فلا تحزن ان جهل الناس قدرك المهم كيف قدرك عند الله تعالى. – (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ
-قال تعالى : { *فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ *قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذًا لَّمِنَ الْمُقَرَّبِينَ*} الشعراء 41-42 وقال تعالى: { *قَالُوا لَن نُّؤْثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا ۖ فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا*} طه (72) وقال: { *قَالُوا لا ضَيْرَ
