المعاني: -يقال : عن الفيل أبو مزاحم ، وعن الديك أبو يقظان، وعن البغل أبو الأخطل، وعن المريخ ابو نقطة -يقال: عن الفاتحة أم الكتاب، وعن مكة أم القرى ، وعن العلم أم الفضائل، وعن الجهل أم الرذائل، وعن الخمر أم الخبائث الشعر: قال الشافعي رحمه الله : -ولا حزن يدوم ولا سرور * ولا […]
المعاني قيل عن : القهوة بنت اليمن ، وعن الحصاة بنت الأرض ، وعن السفينة هي بنت اليم يقال: عن العجلة أم الندامة، وعن الحنطة أم الطعام، وعن المنية أم قشعم. الشعر: قال الشافعي رحمه الله : تستر بالسخاء فكل عيب * يغطيه كما قيل السخاء ولا تري للاعادي قط ذل*** فإن شماتة الأعداء بلاء
المعاني: قيل عن : الافعى أم الربيض، وعن العقرب أم عريط وعن الجرادة أم عوف. من أمثال العرب: أُمٌّ فَرَشَتْ فَأَنامَتْ. يضرب في بر الرجل بصاحبه، قال الشاعر: وكنت له عمًّا لطيفا ووالدا * رؤوفًا وُأمًّا مهّدت فأنامت الشعر: قال البحتري : فَرُجوعُها بَعثٌ بِكَفِّ مَنِيّةٍ * يُفْضِي إلى تَجديدِ موتٍ يَفْجَعُ” ما
من حيث البيان: -(إنني) أقوى في التعبير من (إني) قال تعالى: {إنني أنا الله} في سياق التوحيد، وقال تعالى: {إني أنا ربك} في سياق التربية الأولى أعظم والنون الثانية هي نون الوقاية في {إنني}، ومن حيث اللغة يوجد من قبائل العرب من يحذف نون الوقاية ومنهم من يأتي بها. -جاء في مختار الصحاح: نَبَرَ الشيء:
المعاني: قال: ادفعه إليه برُمَّته. أي كله. والرُّمَّة: الحبل البالي، وأصله أن رجلاً دفع إلى رجل بعيرًا بحبل في عنقه، فقيل ذلك لكل من دفع شيئًا بجملته -تقول العرب: صَرَّ الجُنْدب. يُضرب مثلاً للأمر يشتدّ حتى يُقْلِق صاحبه. والأصل فيه صرير الجندب حين يطير من على الأرض بسبب شدة الحر. الشعر: -قال المتنبي : لا
المعاني: -قال تعالى:{ *والليل إذا عسعس*} (عَسَّ) العين والسين أَصلان متقاربان: أَحدهما الدنو من الشيء وطلبه، فالعسّ بالليل، وبه سمّي العسس الذي يطوف للسلطان بالليلِ، والعسّاس: الذئب، وذلك أَنه يعسّ بالليل. والثاني(عس) خفة في الشيء -الذِّرار: الغضب والإعراض يقال: في فلان ذِرار . قال الشاعر: وفيها على أنَّ الفؤاد يحبها * صُدودٌ إذا لاقيتُها وذِرارُ
المعاني: -العشق مشتق من العَشَقة وهي شجرة تسمى اللبلاب تَخْضَرّ ثم تَصفَرّ وتَذوي. وسُمّي عاشقًا لأنه يذبل من شدة الهوى كما تذبل العشقة إذا قطعت -غُل بضم الغين : هو الخيانة والسرقة من الغنائم { *وما كان لنبي أن يغُل*} غِل بكسر الغين :هو الحقد والضغن في القلب { *ونزعنا ما في صدورهم من غِل*}
المعاني: غفر: فعل ماض يدل على التحقق يغفر: فعل مضارع يدل على الحال اغفر: فعل أمر يدل على الطلب غافر: اسم فاعل يدل على ثبوت الصفة في صاحبها غفّار: صيغة مبالغة تدل على امتهان الصفة غفور: صيغة مبالغة تدل على عظم المغفرة غفران: مصدر يدل على وقوع الحدث على الدوام -العرب تقول: (فلان أشكر من
قاعدة: إذا اتصلت (ما) الاستفهامية بحروف الجر (من، عن، الباء، في، اللام) حذفت منها الألف، نحو: {فلينظر الإنسان مِمَّ خلق} {عمَّ يتساءلون} {فناظرة بِمَ يرجع المرسلون} {قالوا فيمَ كنتم} {لمَ تصدون عن سبيل الله} المعاني: الاحتفاء: العناية بالشخص الواحد والاهتمام به، أقول احتفيتُ به أي اعتنيت، في التنزيل{إنه كان بي حفيّا} الاحتفال: يكون للجميع بوجه
المعاني: أوجه {كان} في القرآن الكريم يأتي: بمعنى الأزل والأبد {وكان الله عليمًا حكيمًا}. وبمعنى المضيّ المنقطع {وكان في المدينة تسعة رهط}. وبمعنى الحال {كنتم خير أُمة}. وبمعنى الاستقبال {ويخافون يومًا كان شره مستطيرًا}. وبمعنى صار {وكان من الكافرِين}. (يوم العروبة): هو اسم يوم الجمعة عند العرب، قال أبو جعفر النحاس : ومعناه اليوم البين
