شعر
من شعر سيدنا علي رضي الله عنه: إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي // مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي يَظُّنُ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي // لَشَرُّ الخَلقِ إِن لم تَعفُ عَنّي
من شعر سيدنا علي رضي الله عنه: إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي // مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي يَظُّنُ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي // لَشَرُّ الخَلقِ إِن لم تَعفُ عَنّي
قال ابن الفرج: حدَّثني أبي قال: رأيت إنسانًا يدغدغ نفسه، فقلت له: لمَ تفعل هذا؟ قال: اغتممت فأردت أن أضحك قليلاً.
للشافعي رحمه الله: قل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه // ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي // خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
الْفِقْه فِي اللُّغَة هو الْفَهم قَوْل: يفقهه في الدين : أَي يفهمهُ، قَالَ تَعَالَى : { يفقهوا قولي } ، أَي : يفهموا قولي، من فقه يفقه، ثمَّ خُص بِهِ علم الشَّرِيعَة، والعالم بِهِ يُسمى فَقِيها.
للشافعي رحمه الله: وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا * سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً * يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا
الحنين: الشوق وتوَقان النفس. وقيل البكاء. وأصل الحنين صوت الناقة إذا اشتاقت إلى ولدها ونزعت إليه. قال الفرزدق: فلن يُرجِع الموتى حنين المآتم
لسيدنا علي رضي الله عنه: يا مؤثر الدنيا على دينه // والتَّائِهَ الحَيْرَانَ عَنْ قَصْدِهِ هَيْهَاتَ إِنَّ المَوْتَ ذو أَسْهُمٍ // من يرمه يوماً بها يرده
قال الخليل: دف الطائر إذا حرك جناحيه وهو قائم على رجليه، وقال الحميدي: الدف الحركة الخفيفة والسير اللين. وقال أبو عبيد: الخشف الحركة الخفيفة.
لسيدنا علي رضي الله عنه: ذهب الشباب فما له من عودة // وأتى المشيب فأين منه المهرب دَعْ عَنْكَ ما قَدْ فات في زَمَنِ الصِّبا // واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب