معاني
الجديدان: اللَّيْل وَالنَّهَار ، الأسودان: التَّمْر وَالْمَاء، الأصفران: اللِّسَان وَالْقلب ، الأكبران : الهمة واللب، الأصمعان: الْفَهم الذكي والرأي الحازم.
الجديدان: اللَّيْل وَالنَّهَار ، الأسودان: التَّمْر وَالْمَاء، الأصفران: اللِّسَان وَالْقلب ، الأكبران : الهمة واللب، الأصمعان: الْفَهم الذكي والرأي الحازم.
قال علي بن الجهم: هِيَ النَفسُ ما حَمَّلتَها تَتَحَمَّلُ “” وَلِلدَّهرِ أَيّامٌ تَجورُ وَتَعدِلُ وَعاقِبَةُ الصَبرِ الجَميلِ جَميلَةٌ “” وَأَفضَلُ أَخلاقِ الرِجالِ التَفَضُّلُ وَلا عارَ أَن زالَت عَن الحُرِّ نِعمَةٌ “” وَلكِنَّ عاراً أَن يَزولَ التَجَمُّلُ
قوله تعالى: {مشتبها وغير متشابه} المشتبه : من شدة التشابه لا يمكن التفريق بينهما، جاءت منسجمة مع قوله {نخرج منه حبا متراكبا ..} لما كان مشتبها دعا للنظر {انظروا} لأنه آية. المتشابه: يمكن التفريق فيما بينهما، ثم دعا للأكل منه {كلوا من}.
(أورِق بِخَيرٍ تُرجّى لِلنَّوالِ فَما “” تُرجى الثِّمارُ إِذا لَم يورِقِ العودُ بُثِّ النَّوالَ وَلا تَمنَعكَ قِلَّتُهُ “” فَكُلُّ ما سدّ فَقراً فَهوَ مَحمودُ)
عنترة يصف سواد النوق: تشبيه في غاية الروعة والجمال، الجامع شدّة السّواد في قوله: (ما راعني إِلا حمولةُ أهلها “” وسط الديارِ تسفُّ حبَّ الخمخمِ فيها اثنتان وأربعون حلوبةً “” سودًا كخافية الغراب الأسحمِ) خافية الغراب: إبط الغراب الأسحم: الشّديد السّواد
قال حماد عجرد: إِنَّ الكَريمَ لَيُخفي عَنك عُسرَتَهُ “” حَتّى تَراهُ غَنِيّاً وَهوَ مَجهودُ إِذا تَكَرَّمتَ أَن تُعطِيَ القَليلَ وَلَم “” تَقدِر عَلى سَعَةٍ لَم يظهَرِ الجود وَلِلبَخيلِ عَلى أَموالِهِ عِلَلٌ “””زرقُ العُيونِ عَلَيها أَوجُهٌ سودُ
فقه اللغة للثعالبي:من ألفاظ القطع في العربية: -القص للشعر -الحزّ للحم -الجزّ للصّوف – الفلّ للحديد -الحصد للنبات -القطف للعنب -القضب للشجر الرّطب – البتر للعضو – السبت للحركة -التقليم للأظافر
قال سيدنا علي رضي الله عنه: وَكُن مُوجِباً حَقَّ الصَديقِ إِذا أَتى “” إِلَيكَ بِبرٍ صادِقٍ مِنكَ واجِبِ وُكُن حافِظاً لِلوالِدَينِ وَناصِراً “” لِجارِكَ ذي التَقوى وَأَهلِ التَقارُبِ
نظر النعمان بن المنذر إلى ضمرة بن ضمرة، فلما رأى دمامته وقلته قال:( تسمع بالمعيدي لا أن تراه)، هكذا تقوله العرب. فقال ضمرة: أبيت اللعن، إن الرجال لا تكال بالقفزان، ولا توزن في الميزان، وإنما المرء بأصغريه: قلبه ولسانه. وكان ضمرة خطيبا، وكان فارسا شاعرا شريفا سيدا. – تسمع بالمعيدي : مثل يضرب فيمن مظهره
قال كعب بن زهير: مقالةُ السوءِ إِلى أهلِها “” أسرعُ من منحدرٍ سائلِ ومن دعا الناسَ إِلى ذمِّهِ “” ذَمُّوه بالحَقِّ وبالباطلِ