ومضة من السير

زيد بن حارثة رضي الله عنه: أراد حكيم أن يكرم عمته خديجة بخادم، كان قد اشتراه من سوق عكاظ، واختارته […]

إسلام علي وجعفر رضي الله عنهما: كان علي في كفالة النبي صلى الله عليه وسلم، وعمره (١٠) اعوام، دخل ورأى

اسلام ابي بكر الصديق رضي الله عنه: أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول سره لأقرب الناس له، فذهب

ذهب النبي صلى الله عليه وسلم إلى غار حراء، وأخذ ينتظر وينتظر ولم يأتِ الوحي، وكل يوم يزداد شوقاً لرؤية

(يا أيها الأمّي حسبك رتبةً // في العلم أن دانت لك العلماءُ) فسبحان من علم نبيه بالوحي علماً، لا باللوح

إرتفعت منزلة النبي صلى الله عليه وسلم فيهم حتى صار علم بين قبائل قريش وصارت شهرته بالصادق الأمين، ومن أخلاقه

ثم أرتفع جبريل عليه السلام ثم أخذتني الرعدة وشدة خوف، وخشيت أن يكون تلبس الشياطين فنزلت من الغار، فرأت ما

لما أتم من العمر اربعين عاماً قيل في ٢٧ رمضان، وفي ليلة مظلمة، لا ضوء للقمر فيها سمع صوت من

نزول الوحي: حُبب للنبي صلى الله عليه وسلم الإختلاء، في بيته او بالحرم يجلس في حِجر إسماعيل، وفي شهر رمضان

، ثم حملت امنا خديجة رضي الله عنها فأنجبت غلاماً ذكراً سماه النبي صلى الله عليه وسلم القاسم وكني به

ما هو الحجر الأسود: هو حجر ليس مثل أي حجر بالدنيا، فعن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرو بن العاص رضي الله

في اليوم الثاني كل قبيلة إتجهت للكعبة ولا أحد يعلم بنوايا الآخر، فبدأ النزاع واشتد الغضب، فقام كبيرهم بالسن قال: