قال تعالى في القصص: {ستجدني إِن شاء اللّه من الصّالحين} في إبرام والعهد بين سيدنا موسى عليه السلام وبين صاحب مدين ناسب لفظ {الصالحين} أي في الوفاء بما قلت لك وفي الصافات قال: {ستجدني إن شاء اللّه من الصّابرين} في ابتلاء سيدنا إبراهيم عليه السلام بذبح ابنه ناسب {الصابرين} أي على الابتلاء كلمة ومعناها: الـهَذْرَبَة: […]
الحكم: لا تنتظر شكرا من احد فليس لك على أحد حق، وافعل الاحسان لوجه الله تعالى فحسب كلمة ومعناها: -الفقير: المكسور فقار الظَّهر، وقال أهل اللغة: منه اشتق اسم الفقير، وكأنه مكسور فَقَار الظَّهر من ذِلَّتِهِ ومَسْكَنتِه. -(يوم العروبة): هو اسم يوم الجمعة عند العرب، قال أبو جعفر النحاس : ومعناه اليوم البين المعظم ثم
الحكم” -العاقل من لا يعمل في السر شيئا يستحيي منه في العلن. -الصمت يرفع لك المنار ويخلع عليك ثوب الوقار. فمن لزم شأنه دامت سلامته ومن حفظ لسانه قلت ندامته، قاعدة: الفعل المضارع همزته قطع دائمًا في جميع أحواله، الهمزة فيه للمضارعة : ثلاثي : أكتبُ، أشربُ، أذهبُ .. رباعي: أُكرمُ، أُهملُ، أُسلمُ .. خماسي:
الحكم: كلمة ومعناها: قال تعالى: { *أن أدوا إلي عباد الله*} سورة الدخان. أي يا فرعون سلّم إلي عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله قال تعالى: { *وسبحه ليلاً طويلا”*} سورة اﻻنسان. وسبحه أي وصلّ له ، وليس معناها الذكر باللسان. الشعر: إذا لم أجد خِلاًّ تقياً
الحكم: قيل لحكيم: ما المنفعة في الولد؟ فقال: يستعذب به العيش، ويهون به الموت. يقال: فساد أكثر الأمور من خصلتين: إذاعة السر، وائتمان أهل الغدر. كلمة ومعناها: الريح: قد تكون عذابًا وهو الغالب، وقد تكون رحمة، قال تعالى: {فأرسلنا عليهم ريحًا}{ولئن أرسلنا ريحًا} الرياح: لا تكون إلا رحمة، قال تعالى: {وهو الذي يرسل الرياح بشرًا
قاعدة لغوية: إذا اتصلت (ما) الاستفهامية بحروف الجر (من، عن، الباء، في، اللام) حذفت منها الألف، نحو: {فلينظر الإنسان مِمَّ خلق} ، {عمَّ يتساءلون}، {فناظرة بِمَ يرجع المرسلون}، {قالوا فيمَ كنتم}، {لمَ تصدون عن سبيل الله} كلمة ومعناها: الكنيف: بيت الخلاء، حيث يقضي الإنسان حاجته قال الشاعر العباسي ابن بسام: ولولا الضرورةُ ما جئتكم *
فائدة لغوية : قال المبرد: حرف: (إِذْ) إذا قرن مع المستقبل كان معناه ماضيًا، نحو قوله تعالى: {وإذْ يمْكرُ بك..} يريد: إذ مكر وحرف: (إِذا) مع الماضي كان معناه: مُسْتقبلا، نحو قوله تعالى: {إذا جاء نصر الله..} أى: يجيء الشعر: -قال الشافعي رحمه الله: المَرءُ يُعرَفُ بِالأنامِ بِفِعلِهِ * وخصائل المَرءِ الكريمِ كأصلِهِ البحرُ تعلو
الشعر: قال سيدنا علي رضي الله عنه: ولا خير في وعد إذا كان كاذباً * ولا خير في قول إذا لم يكن فعلُ وقال: ولا تَيْأَسْ فإِنَّ اليَأْسَ كُفْرٌ * لَعَلَّ اللَه يُغنِي مِنْ قليلِ وأن العُسر يتبعهُ يسرٌ * وقول الله أصدق كل قيل كلمة ومعناها: كيف أنت ومحمدٌ؟ سؤال عن الحال أي كيف
الشعر: قال سيدنا علي رضي الله عنه: إنّمـا الدنيا فناء * ليس للدنيا ثبوت إنّمـا الدنـيا كبيت * نسجته العنكبوت كلّ ما فيها لعمري** عن قليل سيموت وقال آخر: خبت نار نفسي باشتعال مفارقي * وأظلم ليلي إذ أضاء شهابها أيا بومة قد عشعشت فوق هامتي * على الرغم مني حين طار غرابها قال الشاعر:
الحكم: عبارة للشعراوي:ان لم تستطع قول الحق فلا تصفق للباطل الشعر: قال سيدنا علي رضي الله عنه: وأطع أباك بكل ما أوصى به * إنَّ المطيع أباه لا يتضعضع قال ابن سهل الأندلسي: ولقد كتمتُ الحب بين جوانحي * حتى تكلّم في دموع شؤوني هيهات لا تخفى علامات الهوى * “كاد المريب بأن يقول: خذوني”
