موعظة شعرية
هي القناعة لا ترضى بها بدلا // فيها النعيم وفيها راحة البدن انظر لمن ملك الدنيا بأجمعها // هل راح منها بغير القطن والكفن
هي القناعة لا ترضى بها بدلا // فيها النعيم وفيها راحة البدن انظر لمن ملك الدنيا بأجمعها // هل راح منها بغير القطن والكفن
(كل ما): تفصل، إذا كانت كل: اسم يدل على العموم، وما: اسم موصول بمعنى الذي نحو: كل ما عندي جديد. (كلّما): متصلة، إذا كانت شرطية، تدل على التكرار نحو: كلّما نجحتَ سأكرمك
قال صالح بن عبد القدوس: لا تَنطِقَنْ بِمَقالَةٍ في مَجلِسٍ // تَخشى عَواقِبَها وَكُن ذا مَصدَقِ وَاِحفَظ لِسانَكَ أَن تَقولَ فَتُبتَلى // إِن البَلاءَ موكَّلٌ بِالمَنطِقِ
حكى الأصمعي قال: كنت أقرأ (السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله غفور رحيم) وبجنبي أعرابي، فقال: كلام من هذا؟ فقلت كلام الله قال: أعد، فأعدت، فقال: ليس هذا كلام الله فانتبهت فقرأت والله عزيز حكيم، فقال أصبت هذا كلام الله فقلت: أتقرأ القرآن؟ قال: لا، فقلت: فمن أين علمت؟ فقال:
قال عبد الحميد الرافعي: وطني عليك تحيتي وسلامي // وقف بحلّي غربتي ومقامي وطني ولي بك ما بغيرك لم يكن // من كوثر عذب ودار سلام وطني وارجو ان يدوم لك الهنا // ابداً بظل عدالة الحكّام وطني بروحي افتديك إذا التوت // عنك الرّعاة وطاشَ سهم الحامي
الفسق في اللغة: يعني الخروج عن الأمر المعتاد. الفسق في المصطلح الشرعي هو: خروج الإنسان عن حدود الشرع وانتهاك قوانينه بالسيئات وارتكاب المحرمات وهي الكبائر أو الإصرار على الصغائر وأعظمه الخروج الكلي وهو الكفر البواح .
قال عبد الحميد الرافعي: وطني إذا ما شاك مجدك شائك // فكأنما هو ناخر بعظامي وطني إذا ما شان فضلك شائن // فانا الغيور وعزة الاسلام وطني العزيز وفيك كل صبابتي // وتدلّهي وتولّهي وهيامي وطني العزيز وان الّم بك الأسى // قامت بقلبي سائر الآلامي وطني العزيز وأنت من يحلو به // غزلي وتشبيبي
1_أخذت الكتاب والقلم، (مطلق الاشتراك في الحكم) 2_أخذت الكتاب فالقلم، (دلّ على التعقيب والترتيب) 3_أخذت الكتاب ثم القلم، (دلّ على التراخي والترتيب) 4_خذْ الكتاب أو القلم، ( دلّ على التخيير)
المعاني البيانية لحروف العطف: قراءة المزيد »
قال البوصيري: وَإِنَّ محمدًا لرَسولُ حَقٍّ // حَسيبٌ في نُبُوَّتِهِ نَسِيبُ أمينٌ صادِقٌ بَرٌّ تَقِيٌّ // عليمٌ ماجِدٌ هادٍ مَهُوبُ يُرِيكَ عَلَى الرِّضَا وَالسُّخْطِ وَجْها // ليَرُوقُ به البَشَاشَةُ وَالقُطوبُ يُضِيءُ بِوَجْهِهِ المِحْرَابُ لَيْلا // وَتُظْلِمُ في النهارِ به الحُروبُ
قال ابن جرير رحمه الله تعالى : الرَّغد: فإنه الواسع من العيش الهنيء. لاحظ دقة التعبير القرآني ولطافة البيان: في قوله تعالى: {وكلا منها رغدًا حيث شئتما} البقرة (٣٥)وفي(٥٨) قال تعالى:{فكلوا منها حيث شئتم رغدًا} فقدم {رغدًا} في الآية الكريمة الأولى، وأخره في الثانية. فقدم في شأن آدم عليه السلام وزوجه وهذا في الجنة وأخر