موعظة شعرية
نظر إليه شَزْ وَكَمْ مِنْ صَدِيق وُدُّهُ بِلِسَانِهِ *** خُؤْونٍ بِظَهْرِ الْغَيْبِ لا يَتَذَمَّمُيُضَاحِكُنِي عُجْبًا إِذَا مَا لَقِيتُهُ *** وَيَصْدِفُنِي مِنْهُ إِذَا غِبْتُ أَسْهُمُكَذَلِكَ ذُو الْوَجْهَيْنِ يُرْضِيكَ شَاهِدًا *** وَفِي غَيْبِهِ إِنْ غَابَ صَابٌ وَعَلْقَمُ