لغتنا الجميلة

الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله: تواضع تكن كالنجم لاح لناظر * على صفحات الماء وهو رفيع ولا تكُ كالدخان يعلو بنفسه * إلى طبقات الجو وهو وضيع اسماء ومعاني: العرب تسمّي المرأة الشريفة: البهيرة، والخَيْرَة، والجَلْس، والبيضاء، والغرّاء.

الشعر: قال امير المؤمنين علي بن ابي طالب: أموالنا لذوي الميراث نجمعها * ودورنا لخراب الدهر نبنيها ﻻ تركنن الى الدنيا وما فيها * فالموت ﻻ شك يفنينا ويفنيها اسماء ومعاني: الوزير في اللغة: من يَزِرُ عن السلطان أثقال ما أُسند إليه من تدبير المملكة، أي يحمل ذلك.

الطرف: صلّى الأعمش في مسجد قوم فأطال بهم الإمام. فقال له الأعمش، يا هذا لا تطل صلاتنا فإنه يكون ذو الحاجة والكبير والضعيف، قال الإمام: {وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين} البقرة 45. قال الأعمش:أنا رسول رأس الخاشعين إليك، إنهم لا يحتاجون إلى هذا منك. الشعر: وعاد الصبح يحمل ألف بشرى * ويوقظ غافلاً ويتيح أجرا

الحكم: ﻗﺪ ﻣﺎﺕ ﻗﻮﻡٌ ﻭﻻ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﻜﺎﺭﻣﻬﻢ * ﻭﻋﺎﺵ ﻗﻮﻡٌ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻣﻮﺍﺕ قال الامام الشافعي رحمه الله: بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي * ومن طلب العلا سهر الليالي ومن رام العلا من غير كد * أضاع العمر في طلب المحال الصواب: قل: قَرَنْفُل. ولا تقل: قُرُنفُل. قل: قُنَّبيط. ولا تقل: قرنبيط. قل: سعتر وصعتر.

الشعر: قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب: النفس تبكي على الدنيا وقد علمت*** إن السعادة فيها ترك مافيها ﻻ دار للمرء بعد الموت يسكنها * إﻻ التي كان قبل الموت بانيها فإن بناها بخير طاب مسكنه * وإن بناها بشر خاب بانيها اسماء ومعانى: الشُّعْبة: الفُرْقة. يقال: شَعَبَتهم المنية، أي فَرَّقَتهم، ومنه سميت المنية

الحكم: تفاءل عندما تصعب عليك الأمور ، فإن الله تعالى قال : {فإنّ مع العُسر يُسرا ، إنّ مع العسر يسرا}. قال الامام الشافعي رحمه الله: أشْرَافَ قَوْمٍ لا ينالونَ قوتَهُمُ * وقوماً لِئاماً تأكل المَنَّ والسَّلْوى فمن عرف الدهر الخُؤونَ وَصَرْفه * تصبر للبلوى ولم يظهر الشكوى كثيرة المفردات: من أسماء الريح الباردة: الحُرجوج،

الشعر؛ *في تعظيم الله سبحانه وتعالى: بك أستجير ومن يجير سواكا * فأجر ضعيفا يحتمي بحماك دنياي غرتني وعفوك غرني * ما حيلتي في هذه أو ذاكا *قال الامام الشافعي رحمه الله: أكلَ العقابُ بقوة ٍ جيفَ الفلا * وجنى الذبابُ الشُّهدَ وهو ضعيفُ اسماء ومعاني: البِلال: الماء، وقيل كل ما يُبَلّ به الحلق من

الامثال: (أسعد أم سعيد) و (الحديث ذو شجون) و (سبق السيف العذل) قصة هذه الامثال: ارسل ضبة بن أد ابنيه (سعد و سعيد)في طلب ابل له نفرت بليل فردها سعد لوحده. اما سعيد فلقيه الحارث بن كعب فطلب منه برداه فابى فقتله واخذ برديه عنه. فكان ضبة اذا رأى في الليل سوادا قال: (أسعد أم

الشعر: في تعظيم الله سبحانه وتعالى: رباه ها أنا ذا خلصت من الهوى***واستقبل القلب الخلي هواكا وتركت أنسي بالحياة ولهوها * ولقيت كل الأ‌نس في نجواكا اسم ومعنى: البَليلة: الريح الـمُمغِرة، وهي التي تمزجها الـمَغْرة، والمغرة هي المطرة الضعيفة.

الشعر: في تعظيم الله سبحانه وتعالى: ونسيت حبي واعتزلت أحبتي * ونسيت نفسي خوف أن أنساكا ذقت الهوى مراً ولم أذق الهوى ***يارب حلوا ً قبل أن أهواكا الامثال: يقال: رَمَى الكلام على عَواهِنِه؛ أي لم يُبالِ أصاب أم أخطأ.