*معلومة: -عن الأصمعي، عن عيسى بن جعفر، قال: قلت لأعرابي: كم في المسجد من سارية؟ قال: خمسون وخمسمائة بعد الألف؛ قال: وهكذا تقول العرب إذا اجتمع الكثير من العدد والقليل، بدأت بأقل العددين. -تعلُّم العربية دين، والتكلّم بها سنة وشرف.فهي لغة الجمال والخيال، والصوت والصورة. يكفي فخرًا أنها لغة القرآن الكريم، وبها نزل، ونُشر الإسلام، […]
المعاني: قل نفدت الكمية ولا تقل نفذت الكمية لأنّ هناك فرق شاسع بين معنى الكلمتين، فمعنى كلمة(نَفِذَ) أي: اخترق أو تجاوز . أما كلمة(نَفِدَ) أي: انتهى أو فنى من الفَناء. دخل أعرابي السوق، فسمع التجار يقولون: يا أبي فلان هذه بضاعة أبا فلان وهذا صندوق أبو فلان، فقال: سبحان الله، يلحنون ويربحون، ونحن لا نلحن
*لْفَرقُ بَيْنَ الغضَب والغيْظِ: الإنسان يجوز أن يغتاظ من نفسه، ولا يجوز أن يغضب عليها، وذلك أن الغضب إرادة الضرر للمغضوب عليه، ولا يجوز أن يريد الإنسان الضرر لنفسه، والغيظ يقرب من باب الغم. [الفروق اللغوية للعسكري] *خير الكلام ما قل ودل: خطب بعضهم خُطبةً طويلةً لصلح أمّة، فقال له رجل: أنت مُذِ اليوم ترعى
من ألفاظ القطع في العربية: الفلّ للحديد، الحصد للنبات، القطف للعنب، القضب للشجر الرّطب من الفاظ القطع: – البتر للعضو – السبت للحركة -التقليم للأظافر [من فقه اللغة للثعالبي] المعاني: حَوَّش: يقصد بها “جَمَّع” للمال وغيره، ومنه التحويش للتجميع، الحوْش: فهو فناء في دار أو مكان خالٍ من بناء، وكلها صحيحة. (معجم التاج للزبيدي)
من أوصاف الرجال: الغِطْرِيفُ: هو السيد الكريم الأَرْوَعُ: السيد الذي له جَسَمٌ وجَهَارةٌ. – إِمَّعَةٌ : إذا كان يقول لكل أحدٍ: أنا معك، – الهُمَام: السَّيِّدُ البعيدُ الهِمَّةِ. *من ألفاظ القطع في العربية: – القص للشعر – الحزّ للحم -الجزّ للصّوف الشعر: قال أبو الحسن التهامي: وَمُكَلِّف الأَيامِ ضِدَّ طِباعِها “” مُتَطَّلِب في الماءِ جَذوة
*من أوصاف الرجال : بَاقِعَةٌ : إذا جَالَ الرجل بقاع الأرض واستفاد منها التجارب اللُّهْمُومُ: الوَاسِعُ الصَّدْرِ. *العرب تقول: (رُبَّ مُكْثِرٍ مُسْتَقِلٌّ لما في يَدَيْهٍ). يضرب للرجل الشحيح الشَّرِه الذي لا يقنع بما أعطى. الشعر: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: وَكَم يُسرٍ أَتى مِن بَعدِ عُسرٍ “” فَفَرَّجَ كُربَةَ القَلبِ الشَجيِّ وَكَم
*مُتَحَذْلِقٌ: هو الرجل الذي يُظْهِرُ من حذقه أكثر مما عنده الفَكِهٌ من الرجال: إذا كان طَيِّب النَّفْس ضَحُوكاً، *من أوصاف الرجال: دَاهِيَةٌ : إذا كان الرجل ذا رَأْيٍ وتَجْرِبَةٍ وإِصَابَةٍ ، الشعر: مُلْكُ القناعةِ لا يُخْشَى عليه ولا “” يُحتاجُ فيه إِلى الأنصار والخَوَلِ ترجو البَقاءَ بدارِ لا ثَباتَ لها “” فهل سَمِعْتَ بظلٍّ غيرِ
المعاني: الهم: هو الفكر في إزالة مكروه واجتلاب محبوب الغم: ستر يغطي السرور. فلا تشعر بما عندك، أو حولك، أو بما هو في داخلك من السرور. لأن الغم حجبه عن المغموم. البصر : هو التقاط صورة تحفظ في الذهن، {فبصرت به عن جنب} النظر : تقليب العين للتأمل والتدبر والتفكير {أفلا ينظرون إلى الإبل كيف
*المعاني: تقول العرب: فلان جرح أهله خيرا. أي أكسبهم خيرا. وفلان لا جارح له. أي لا كاسب له. والاجتراح: الاكتساب. وسميت حيوانات الصيد بالجوارح من الجرح. وهو الكسب. بما تكتسبه من الصيد، وباعتبار تأسدها بما يحدث من جراح للصيد فهي كذلك. قال تعالى: {لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم} الأنفال، {فيما أخذتم} أي من الغنائم يوم
المعاني: -في قول الله {وأطعموا القانع والمعتر.. } القانع: الفقير الذي يسأل ويقنع بما تعطيه. والمعترّ: الفقير الذي يتعرض للعطاء من غير سؤال . -قوله تعالى: {البائس الفقير} من البؤس وهي شدة الحاجة، وهذا صنف واحد بدلالة ترك الواو بينهما {القانع والمعتر} وهذان صنفان من الناس بدلالة العطف بالواو. القانع: الذي يقنع بما تعطيه
