شعر
للشافعي رحمه الله: إيـّـاك تَجني سُـكَّراً مِن حَنظل // فالشَّيءُ يَرجعُ بالمذاق لأصلهِ
للشافعي رحمه الله: إني رأيت ركـود الـماء يفســده // إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب والأسد لولا فراق الغاب ما افترست // والسهم لولا فراق القوس لم يصب
إني صَحِبْتُ أناساً ما لهم عَدَدُ // وكنت أَحْسبُ أني قد ملأتُ يدي لما بَلَوْتُ أخِلائي وَجَدْتُهُمُ كال // دهرِ في الغدرِ لم يبقوا على أحدِ
من غنى لغتنا العربية وجود هذا الكم من أسماء العسل: الأَرْي، والآس، والجَلْس، والخَوّ، والذَّوْب، والشَّوْب، والسلوى، والسَّنّوت، والشَّهْد، والضَّحْك، والطِّرْم، والظَّيّان .
للشافعي رحمه الله: إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً*** فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ * وَلا كلُّ من صَافَيْتَه لَكَ قد صَفَا
كان الإمام أحمد يقول: تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها // من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سوء في مغبتها // لا خير في لذة من بعدها النار