موعظة شعرية
قال حطائط بن يعفر: ذريني أكن للمال ربّا ولا يكن “” لي المال ربّا تحمدي غبّه غدا أريني جوادا مات هزلا لعلّني “” أرى ما ترين أو بخيلا مخلّدا وقلت ولم أعي الجواب تبيّني “” أكان الهزال حتف زيد وأربدا
قال حطائط بن يعفر: ذريني أكن للمال ربّا ولا يكن “” لي المال ربّا تحمدي غبّه غدا أريني جوادا مات هزلا لعلّني “” أرى ما ترين أو بخيلا مخلّدا وقلت ولم أعي الجواب تبيّني “” أكان الهزال حتف زيد وأربدا
في قوله تعالى: { وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ} الغرور: انخداع النفس بتصوراتها الباطلة. فيفتري في الدين بما ليس فيه ومنه. كالبدع والكذب وغيرها وهذا دليل على أهمية الالتزام بالكتاب والسنة، بفهم سلف الأمة من الصحابة رضي الله عنهم.
قال علي بن الجهم : هِيَ النَفسُ ما حَمَّلتَها تَتَحَمَّلُ “” وَلِلدَّهرِ أَيّامٌ تَجورُ وَتَعدِلُ وَعاقِبَةُ الصَبرِ الجَميلِ جَميلَةٌ “” وَأَفضَلُ أَخلاقِ الرِجالِ التَفَضُّلُ وَلا عارَ أَن زالَت عَن الحُرِّ نِعمَةٌ “” وَلكِنَّ عاراً أَن يَزولَ التَجَمُّلُ وَما المالُ إِلّا حَسرَةٌ إِن تَرَكتَهُ “” وَغُنمٌ إِذا قَدَّمتَهُ مُتَعَجَّلُ وَلِلخَيرِ أَهلٌ يَسعَدونَ بِفِعلِهِ “” وَلِلناسِ أَحوالٌ
قاعدة: تحذف ألف (ما) الاستفهامية قياسيا إذا جرت بحرف جر او جرت بالإضافة. مثلا: (لم سافرت؟) ،(عم تبحث؟)،(فيم تفكر؟)،(وعلام تستدل؟)،(وإلام تهدف؟)
حَسّنْ الظن تعش في غبطة “” إن حسن الظن من أوقى الجنن من يظن السوء يجزى مثله “” قلما يجزى قبيح بحسن
العجز: هو رغبة القلب، وعدم قدرة البدن، كأن يكون عندك رغبة للصيام، ولكن البدن لا يستطيع. الكسل: هو قدرة البدن، وعدم رغبة أكيدةالقلب، كأن يكون عندك قدرة على قيام الليل، ولكن القلب ليس له رغبة
قال عباس محمود العقاد: إِن الإِساءة إِن رجعْتَ بها إِلى “” أصْلٍ غَرَسْتَ لها جذوراً في الثرى من عَلَّلَ الأشياءَ ردَّ دفينَها “” حياً ويابسَها المحطمَ أخضرا أَوْلَى بمَحْوِ الذنبِ أن يلقى به “” كالفرعِ جَفَّ على الثرى فتكسَّرا
قال إِبراهيم بن شكله: ليس المسيءُ إِذا تغيَّبَ سَوْءُه “” عني بمنزلةِ المسيءِ المعلنِ من كانَ يظهرُ ما أحبُّ فإِنه “” عندي بمنزلةِ الأمينِ المحسنِ واللهُ أعلمُ بالقلوبِ وإِنما “” لكَ ما بدا لكَ منهمُ بالألسنِ