المعاني: -امْرُؤٌ: هذه كلمةٌ تتغيرَّ هيئتُها وحرَكَتا آخر حرفين بتغيُّر محل إعرابها، مثلا : هذا امرُؤٌ، رأيتُ امرَأً، مررتُ بامرِئٍ. [القاموس للفيروزآبادي] -سميت ليلة القدر بهذا لأقوال منها : القدر: هو الشرف والمنزلة العظيمة وقيل: لأنها تقدّر فيها أرزاق وآجال الخلائق {فيها يفرق كل أمر حكيم} وقيل: إن الأرض تضيق بنزول الملائكة الشعر: قال الشافعي […]
المعاني: (طاولة المائدة): تُسمَّى مائدةً إذا كان عليها طعام . فإن لم يكن عليها طعام فهي خِوان الحديقة: هي حديقةً اذا كان لها سور. فإن لم يكن لها سور فهي بستان. الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله: كم جئتُ بابكَ سائلاً فأجبتني * من قبل حتى أن يقول لساني واليوم جئتك تائبًا مستـغفرًا *
قواعد: -كيف تكتب الهمزة المتطرفة؟ ننظر إلى حركة الحرف الذي قبلها فان كان: مضموما تكتب على (واو) – التهيؤ مفتوحا تكتب على (ألف)- نبأ مكسور تكتب على (كرسي) – شواطئ ساكنا او حرف مد تكتب على(السطر)- جزء. -جموع القلة: ما يكون على وزن: (أفعال) تسكين الفاء(ثوب/أثواب) (أفعل) تسكين الفاء وضم العين (ذراع/أذرع). (افعلة) تسكين الفاء
الحركات تغير المعنى: القَطر بفتح القاف هو المطر . القطر بكسر القاف هو النحاس . القُطر بضم القاف هو البلد أو الدائرة المعاني: لا تُسمّى الكأس كأساً إلا إن كان فيها شراب، فإن لم يكن فيها شراب فهي قدح . الشعر: قال الشافعي رحمه الله: لا تأسفن على غدر الزمان لطالما * رقصت على جثث
المعاني: السبط: هو ابن البنت، أما الحفيد: فهو ابن الإبن. الوجيف و الرجيف : كلاهما بمعنى زيادة ضربات القلب، إلا أن الوجيف بسبب الفرحة أما الرجيف بسبب الخوف الشعر: قال الشافعي رحمه الله: إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً*** فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ * وَلا كلُّ
المعاني: الشيطان مشتق من شطن اي بعد فيكون كل من ابتعد عن الخير ودعا الى الضلالة هو شيطان قال تعالى: { *إنَّ اللهَ لا يحب مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُورا*ً } مختال : الذي يختال في هيئته فخور : الذي يفخر في قوله الشعر: قال الشافعي رحمه الله: إني صَحِبْتُ أناساً ما لهم عَدَدُ * وكنت
المعاني: الحُشاشَة: روح القلب ورمق حياة النفس قال الفرزدق: فأصَبْتِ مِنْ كَبِدي حُشاَشَةَ عاشِقٍ*** وَقَتَلْتِني بِسِلاحِ مَنْ لمْ يُكلَمِ وهي ايضا بقية الرُّوح والحياة في المريض يقال ما بقي فيه إلاّحُشاشة الرّوح، ويقال ما بقي من المروءة إلاّ حشاشة تتردّد في أحشاء محتضر . جاء في معجم (لسان العرب): يقال فلان سُرْسُوري وسُرْسُورَتِـي أي (
من فصيح العامي : (أَخَتُّه هي أَخَذْتُه): إبدال الذال تاءً ثم إدغامها في الأخرى وهو شائع في لغة العرب قديماً وما زال. [معجم مختار الصحاح للرازي] المعاني الغدوة: أول النهار الروحة: آخر النهار الدّلجة: آخر الليل الشعر: لا تُودِعِ السِّرَّ إِلاّ عِنْدَ ذي كَرَمٍ * والسِّرُّ عِنْدَ كِرَامِ النَّاسِ مَكْتُومُ قُل للعيونِ إذا تساقطَ دمعُهَا
المعاني: طلب المغفرة: هو لما مضى من الذنوب طلب الرحمة:هو السلامة من الذنوب في المستقبل التزَبُّع: سوء الخلق، كأنه من الزوبعة وهي ريح تدور في الأرض تحمل الغبار وترتفع إلى السماء، وصبيان الأعراب يكنون الإعصار أبا زَوْبَعة. الشعر: لنا باللّه آمـالٌ وسلوى * وعندَ اللّهِ ما خابَ الرّجاء إذا اشْتدَّتْ رياحُ اليأْس فِينا * سَيعْقُبُ
المعاني: -قال تعالى: {ويلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لمُزَةٍ} صفتان مستقبحتان هذا جزاؤهما الهمز : يكون بالفعل،كأن يعبس بوجهه اللمز : يكون باللسان، بالقول -قال تعالى: { *ومَا يُكَذِّبُ بِهِ إلا كُلُّ مُعْتَدٍ أثِيم*} المعتدي :في أفعاله الاثيم : في أقواله وفي كسْبه الشعر: ولو أنْا إذا متنا تُركنا * لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ ولكنا
