ومضة من السير

هو ان الرسول صلى الله عليه وسلم أراد أن يفرض حصار اقتصادي ويستفز قريش ويحاربها، لأن قريش تحتل بلد الله […]

أرسلت قريش تشيع في العرب ان محمد الذي يدعي التوحيد، يحاربنا في الشهر الحرام، وثقل على النبي صلى الله عليه

قال تعالى: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة} فالسيرة هي الترجمة العملية لهذا الدين ممثلة بسلوك النبي وأخلاقه صلى الله

الغزوة يكون على رأسها النبي صلى الله عليه وسلم وعدد لا يقل عن ثلاثمئة مقاتل واما السرية يولي عليها من

وصلت أخبار للنبي صلى الله عليه وسلم واصحابه رضي الله عنهم، أن قريش وضعت يدها على كل أملاك المهاجرين من

بعد ما أصبحت المدينة تحت رعاية النبي صلى الله عليه وسلم، بيئة جميلة، وقوة فتية وصلبة يهابها الاعداء، يتنزل الوحي

لما فتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر، وانتهى الأمر أن إختار النبي صلى الله عليه وسلم صفية بنت حيي،

إنتقل صلى الله عليه وسلم من العهد المكي، إلى بداية العهد المدني: أصبحت السيرة تأخذ طابع جديد، فقد أصبح صلى

– كانت حجرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في شرقي المسجد ، كان لها باب واقعا داخل المسجد النبوي

– كان صلى الله عليه وسلم دائم التبسم، وضحكه التبسم روي الترمذي عن عبد الله بن الحارث قال: ما رأيت

– كان صلى الله عليه وسلم ينام على الحصير، فراشه ووسادته من جلد محشو بالليف. – كانت مشيته كأنه ينحط

قال عبد الله بن سلام: جئت لأنظر إلي النبي وأنا أعرف وصفه كما أعرف أبنائي، ووقفت بالباب دون أن أعرّف