ومضة من السير

– كان يلبس في قدميه النعل، ويلبس الخف، – يلبس في خنصره خاتم من فضة مكتوب عليه محمد رسول الله، […]

بعد بناء المسجد النبوي كانوا يحضرون إلى الصلاة عند وقت الصلاة، فجمعهم النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (لنتخذ وسيلة

هجرة عائلة النبي صلى الله عليه وسلم، لما إستقر بالمدينة صلى الله عليه وسلم، أرسل مولاه أبو رافع وزيد بن

اللقب: حواري الرسول الاسم: الزبير بن العوام سبب التسمية: في يوم الخندق قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ”

لم تكن ملابسه مميزه عن باقي الناس، يلبس ما يتيسر له والتي كانت معروفة في قومه، يضع على رأسه عمامة،

قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إليّ يا معشر المهاجرين، إليّ يا معشر الأنصار) حتى إجتمعوا إليه قال: (فلتتأخوا في

ليس بالسمين ولا بالنحيل، متناسب الأعضاء، مشدود العضلات، عريض الصدر، ليس عنده كرش، وله شعر في اعلى صدره وخط من

كان شعره ليس بالناعم السهل ولا أجعد، له مشط ومرآة وعود يفرق به شعره، وكان لا يأخذ منه إلا في

بناء المسجد النبوي: كان النبي يعامل الصحابة على منهج الله عزوجل {إن أكرمكم عند الله أتقاكم} مثلا: عمار بن ياسر

أصبح في اليوم الثاني كل أهل المدينة ينتظرون ما هو برنامج عمله، خرج على الصحابة، وأخذ رمح وإقترب إلى موقع

دار أبو أيوب علّيّة من غرفتين، أراد أبو أيوب أن ينزل النبي في الطابق الثاني فرفض النبي صلى الله عليه

أخذ النبي صلى الله عليه وسلم، يمشي بين الجموع، وكان رئيس كل عشيرة، ورب كل بيت يطمع أن يقبل ضيافته،