– قال أويس القرني رحمه الله:
إذا قمت فادعُ الله أن يصلح لك قلبك و نيَّتك، فلن تعالج شيئًا أشد عليك منهما. [صفة الصفوة]
– قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: مَن حبسَ نفسه في المساجد عَلَى الطاعة، فهو مُرابط لها في سبيل الله، مُخالف لهواها، وذلك من أفضل أنواع الصبر والجِهاد. [مجموع الرسائل]
– قال سهل بن عبدالله التستري رحمه الله: ما أحدث أحد في العلم شيئا؛ إلا سئل عنه يوم القيامة، فإن وافق السنة سلم وإلا فهو العطب. [الفتـح الرباني].
-قيل: من استطاع أن يمنع نفسه أربعاً كان جديرا ألا ينزل به مكروه: العجلة، واللجاجة، والتواني، والعجب.
– قال الفضيل بن عياض رحمه الله: خصلتان تقسيان القلب، كثرة الأكل والكلام. [تهذيب الآثار]
– قال مالك بن دينار رحمه الله: كفى بالمرء شرا؛ أن لا يكون صالحا ويقع بالصالحين. [صفة الصفوة]
– قال ابن تيمية رحمه الله: من تعود معارضة الشرع بالرأي، لا يستقر في قلبه الإيمان. [درء التعارض].
– قال زيد بن ثابت رضي الله عنه: من لا يستحيي من الناس لا يستحيي من الله. [سير أعلام النبلاء]
– قال ابن القيم رحمه الله: إن العبد ليأتي يوم القيامة بحسناتِ أمثال الجبال، فيجد لسانهُ قد هدمها عليه كلَّها. [الداء والدواء]
– قال ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ: ﻭﻟﻮ ﺃﻥّ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺗﺮﻛﻮﺍ ﺍﻟﺬﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻖ، ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺨﻠﻖ، لكانوا ﻗﺪ ﺃﺿﺎﻋﻮﺍ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﻭﺧﺎﻓﻮﺍ ﺣﻘﻴﺮﺍً. [ﺍﻟﻌﻮﺍﺻﻢ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﺻﻢ]