أقوال

– ‏قَالَ الإِمَامُ ابْنُ حَجرْ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى:

رُوِيَ عَنْ بَعْضِ السَّلَفِ أَنَّهُمْ كَانُوْا إِذَا دَخَلَ شَعْبَان أَخْرَجُوْا زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ؛ تَقْوِيَةً لِلضَّعِيْفِ وَالمِسْكِيْنِ عَلَى صِيَامِ رَمَضَانَ.. [فَتْحُ البَارِي]
– ‏قَالَ الإِمَامُ ابْنُ رَجَب رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى:

كَانَ عمرو بن قَيْس إذَا دَخلَ شَعْبَان أغْلقَ حَانُوتَهُ – أيْ مكَانَ تِجَارَتِه – وتفَرَّغَ لقِراءَة القُرْآن. [لطَائِفُ المَعَارفِ].

– ‏كان عمرو بن قيسٍ رحمه الله يقول: طوبى لمن أصلح نفسه قبل رمضان.
– ‏وقال الرشيد لشرحبيل بن معن بن زائدة: قد أمرنا لك بصلة، فقال: تشبهك يا أمير المؤمنين، أم تشبهني، قال: فوقك، ودوني.
– ‏وقال مصعب الزهري: الخط لسان اليد.

– من نكد الدنيا أنها لا تبقى على حالة، ولا تخلو عن استحالة، تصلح جانباً بإفساد جانب، وتسر صاحباً بمساءة صاحب.
– ‏من أفرط في الكلام زل، ومن استخف بالرجال ذل.
– ‏من تتبع خفيات العيوب حرم مودات القلوب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *