– عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: العلم ثلاثة؛ كتاب ناطق وسنة ماضية ولا أدري. [الآداب الشرعية]
– قال سهل التستري رحمه الله: الدنيا جهل وموات إلا العلم، والعلم كله حجة إلا العمل به، والعمل كله هباء، إلا الإخلاص، والإخلاص على خطر عظيم، حتى يختم به. [اقتضاء العلم العمل]
– قال ابن القيم رحمه الله تعالى: فائدة جليلة جمع النبى صلى الله عليه وسلم بين تقوى الله وحُسن الخُلُق لأن تقوى الله ﻳُﺼﻠﺢ ما بين العبد وبين ربه، وحُسن الخُلُق يصلح ما بينه وبين خلقِه، فتقوى الله توجب له محبة الله، وحُسن الخُلُق يدعو إلى محبته. [الفوائد ]
– قال بشر بن الحارث رحمه الله: لا تجد حلاوة العبادة حتى تجعل بينك وبين الشهوات سداً. [سير أعلام النبلاء]
– قال ابن القيم رحمه الله: من كان الله معه فمن ذا الذي يغلبه أو ينالُه بسوء؟ لو كادته السماوات والأرض والجبال لكفاه الله مؤونتها. [إعلام الموقعين]
– عن بلال بن سعد قال: لا تكن وليا لله في العلانية، وعدوه في السريرة. [الإخلاص والنية لابن ألي الدنيا]
– قال عروة بن الزُّبير رضي الله عنه: إذا رأيتَ الرَّجُل يَعْمَلُ الْحَسَنَةَ فاعلمْ أَنَّ لها عنده أَخَوَاتٍ، فَإِنَّ الْحَسَنَةَ تَدُلُّ على أُختِها، وإذا رَأَيْتَهُ يَعْمَلُ السَّيِّئَةَ فاعلم أَنَّ لها عنده أَخَوَاتٍ فإنَّ السَّيِّئَةَ تَدُلُّ على أُختِهَا. [مصنف ابن أبي شيبة]
– قال ابن القيم رحمه الله: ومن أراد أن تصدق رؤياه: فليتحر الصدق، وأكل الحلال، والمحافظة على الأمر والنهي، ولينم على طهارة كاملة مستقبل القبلة، ويذكر الله حتى تغلبه عيناه، فإن رؤياه لا تكاد تكذب البتة. [مدارج السالكين]
– قال الشاطبي رحمه الله تعالى: كل علم لا يفيد عملاً، فليس في الشرع ما يدل على استحسانه. [الموافقات]