– قال أحمد بن حنبل رحمه الله: رحم الله عبدًا قالَ بالحق، واتبع الأثر، و تمسك بالسُّنة، واقتدى بالصالحين. [طبقات الحنابلة]
– قال الإمام ابن قيِّم الجوزية رحمه الله: التّوْحيد أوّل دعوة الرسل، وأوّل منازل الطّريق، وأوّل مقام يقوم فيه السالك إلى الله تعالى. [مدارج السّالكين]
– قال النعمان بن بشير رضى الله عنه: إن الهلكة كل الهلكة أن تعمل بالسيئات في زمن البلاء، [البداية والنهاية]
– قال العلاء بن المسيب، عن أبيه وخيثمة رحمهم الله: كان يقال: من صام رمضان ثم مات من عامه ذلك دخل الجنة. [فضائل رمضان لإبن أبي الدنيا]
– ﻗﺎﻝ ﻣﺠﺎﻫﺪ ﺑﻦ ﺟﺒﺮ رحمه الله: ﺍﻟﻔﻘﻴﻪ ﻣَﻦ ﻳﺨﺎﻑ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺇﻥ ﻗَﻞّ ﻋِﻠْﻤﻪ، ﻭﺍﻟﺠﺎﻫﻞ ﻣَﻦ ﻋﺼﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺇﻥ ﻛﺜﺮ ﻋِﻠْﻤﻪ. [اﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ]
– قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: مَن صامَ عن شهواتِهِ في الدنيا، أدركها غداً في الجنة، ومن صامَ عمّا سوى الله، فعيدُهُ يوم لقائه. [اللطائف]
– قال سيدنا علي رضي الله عنه: إذا أقبلت الدنيا إلى أحد أعارته محاسن غيره وإذا أدبرت عنه سلبت محاسن نفسه.
– قَالَ أَبُو سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيُّ رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ: إِنَّ قَوْماً طَلَبُوا الغِنَى فَحَسِبُوا أَنَّهُ فِيْ جَمْعِ المَالِ، أَلَا وَإِنَّمَا الغِنَى فِيْ القَنَاعَةِ. [الزُّهْدُ الكَبِيْرُ لِلبَيْهَقِيِّ]
– قال ابن تيمية رحمه الله: أكثر ما يفسد الدنيا: نصفُ متكلِّم، ونصفُ متفقِّهٍ، ونصفُ متطبِّب، ونصفُ نحوي. هذا يُفسدُ الأديانَ، وهذا يُفسدُ البلدانَ، وهذا يُفسدُ الأبدانَ، وهذا يُفسدُ اللسانَ. [مجموع الفتاوى]