– قال عمر بن الخطّاب رضي اللّه عنه: لا يغرركم من قرأ القرآن! إنّما هو كلام نتكلّم به ولكن انظروا من يعمل به. [اقتضاء العلم العمل للخطيب]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: من قنَعَ طاب عيشُه، ومن طمع طال طيشه. [سير أعلام النبلاء]
– قال الخطيب البغدادي رحمه الله: ﺍﻟﻤُﺘﻮﺍﺿﻊ ﻓﻲ طُلّاب ﺍﻟﻌِﻠْﻢ ﺃﻛﺜﺮﻫُﻢ عِلْماً، ﻛﻤﺎ ﺃﻥّ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤُّﻨْﺨﻔﺾ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺒﻘﺎﻉ ﻣﺎﺀ. [ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ للخطيب]
– قَالَتْ عَائِشَةُ رضي الله عنها: يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ، لَوْ تَعْلَمْنَ حَقَّ أَزْوَاجِكُنَّ عَلَيْكُنَّ لَجَعَلَتِ الْمَرْأَةُ مِنْكُنَّ تَمْسَحُ الْغُبَارَ عَنْ وَجْهِ زَوْجِهَا بِنَحْرِ وَجْهِهَا. [مصنف ابن أبي شيبة]
– قال عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: لو يعلم أحدكم ما له في قوله لأخيه جزاك الله خيرا ، لأكثر منها بعضكم لبعض. [مصنف ابن أبي شيبة]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: إذا أردت العُلو، فارتقِ درج التقوى، وإن شئت العز، فضع جبهة التواضع، وإن آثرت الرياسة، فارفع قواعد الإخلاص، فوالله ما تحصل المناصب بالمُنى. [اللطف في الوعظ]
– قال أنس بن مالك رضي الله عنه: ما نظرنا منظرا كان أعجب إلينا، من وجه النبي صلى الله عليه وسلم. [رواه البخاري].
– قال اﻹمام أحمد رحمه الله: فيمن يواظب علي ترك سنة الصلاة؛ إنه رجل سوء، ﻷنه بالمداومة يكون راغبآ عن السنة، وتلحقه التهمة [الاختيارات]
– قال أبو داود رحمه الله: كانت مجالس أحمد مجالس الآخرة لا يذكر فيها شيء من أمر الدنيا، وما رأيت أحمد بن حنبل ذكر الدنيا قط. [البداية والنهاية]