– قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بُسْرٍ يَقُولُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا”. [سنن ابن ماجه]
– قال سفيان الثوري رحمه الله: إذا هممت بصدقة أو ببر أو بعمل صالح، فعجل مضيه من ساعته، من قبل أن يحول بينك وبينه الشيطان. [حلية الأولياء]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: عليك بالعزلة، فهي أصل كلِّ خيرٍ، واحذر مِن جليس السُّوء، وليكن جلساؤك الكتب، والنَّظر في سِيَر السَّلف. [صيد الخاطر]
– قال عمر بن عبد العزيز لمحمد بن كعب رحمهما الله: أي خصال الرجل أَوْضَعُ له؟ قال ابن كعب: كثرة كلامه وإفشاؤه سره والثقة بكل أحد. [العُزْلَةُ]
– سُئل عبد الله ابن عمر: هل كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يضحكون؟. قال رضي الله عنهما: نعم، والإيمان في قلوبهم أعظم من الجبال. [جامع معمر]
– قال الشافعي رحمه الله: أشد الأعمال ثلاثة؛ الجود من قلة، والورع في خلوة، وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف. [المنتظم]
– قال أَبو ذرٍّ رضي الله عنه :
قَالَ لي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: “لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجهٍ طليقٍ” [رواه مسلم]
– قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا يغرنكم صلاة امرئ، ولا صيامه، ولكن إذا حدث كذب، وإذا اؤتمن خان. [مساوئ الأخلاق]
– قال مسروق رحمه الله: من راقب الله في خطرات قلبه، عصمه الله في حركات جوارحه. [صفة الصفوة]