-قال تعالى: ﴿وَزَكَرِیَّاۤ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ رَبِّ لَا تَذَرۡنِی فَرۡدࣰا وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡوَ ٰرِثِینَ، فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَوَهَبۡنَا لَهُۥ یَحۡیَىٰ وَأَصۡلَحۡنَا لَهُۥ زَوۡجَهُۥۤۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ یُسَـٰرِعُونَ فِی ٱلۡخَیۡرَ ٰتِ وَیَدۡعُونَنَا رَغَبࣰا وَرَهَبࣰاۖ وَكَانُوا۟ لَنَا خَـٰشِعِینَ﴾
(الأنبياء 89-90)
بيان سنة الله في استجابة الدعاء. ثلاث امور يأتي المؤمن بها الخير وينصلح بها حاله:
– المسارعة في فعل الخيرات
– دعاء الله سبحانه لتحقيق مطالبه، المتضمن الرجاء مع الخوف من المنع والعقاب.
– الخشوع، أي متذلل ومتضرع لله تعالى.
-قال تعالى: ﴿وَءَاتُوا۟ ٱلنِّسَاۤءَ صَدُقَـٰتِهِنَّ نِحۡلَةࣰۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَیۡءࣲ مِّنۡهُ نَفۡسࣰا فَكُلُوهُ هَنِیۤـࣰٔا مَّرِیۤـࣰٔا﴾ (النساء 4)
المهر حق للزوجة فرضه الله تعالى على الزوج، ويجب أن يدفع وتستلمه سواء من الزوج أو من وليها الذي استلمه. وهي حرة فيه، تعطيه لم تشاء عن طيب نفس، فيكون دواء شافيا لمن اكله.
-قال تعالى: {فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ یُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا} (النجم 29)
أمر من الله لنعرض عن من رضي بالدنيا، فهو أكثر أذًى للمؤمن من خلال مخالطته، فإنه لا يصلح، فإن الطبع يسرق.