-قال تعالى: { *اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا*} النساء (87).
﴿ومن أصدق من الله حديثا﴾ الظاهر استفهام، ولكنه أقرار للخبر وتقديره فلا أحد أصدق من الله، لأن دخول الكذب يكون في حديث البشر وعلته الخوف والرجاء، أو سوء السجية، وهذه منفية في حق الله جل جلاله
-قال تعالى : { *مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ*} فاطر (2)
لو بذلت أسباب الفتح وهي يقين التوكل على الله سبحانه ودعاؤه أعانك الله وفتح عليك الخير كله، ويفتح لك أسباب الفرج والتيسير والشفاء، وكل الأبواب المغلقه. قال تعالى : { *إِن تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ ۖ …*}الانفال 19 اي ان طلبتم الفتح استجيب لكم