قال تعالى:﴿ فَنَادى فِي الظُّـلُمٓـاتِ أن لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِين ﴾ النتيجة:﴿ وٓنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ﴾ ﴿ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينٓ ﴾ فتفاءلْ أيها المحزون والزمْ دعاءٓ ذي النون تجدْ ما وعدٓ ربُّـك
قال تعالى: {ولسوف يعطيك ربك فترضى }ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ الرضا وﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ التي هي ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ لذا لم يقل سبحانه وتعالى ﻟنبينا صلى الله عليه وسلم ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ:ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ