قال تعالى:{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }
وهذا من أجمع الأدعية لخيري الدنيا والآخرة ، لذا فقد كان عليه الصلاة والسلام يكثر منه ، وكـان إذا دعا بدعاء جعله معه ،
قال الحسن : الحسنةُ في الدنيا العلمُ والعبادة ، وفي الآخرة الجنة
وقال سفيان: الحسنةُ في الدنيا العلمُ والرزقُ الطيب ، وفي الآخرة الجنةُ