موقف:
كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عميق الفهم للإسلام ، ويتجلى ذلك في معالجته للفقر ؛
حيث أسقط حد السرقة في عام الرمادة، وعالج البطالة بالحث على العمل عندما قال : إن السماء لا تمطر ذهباََ و لا فضة… ، ولا عجب فهو مُتخرجُُ من مدرسة النبوة ، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام. سأل رجلا عن شيء فقال: الله أعلم. فقال عمر: لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم. إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه فليقل: لا أدري.