المعاني:
-قال تعالى في سورة الأعراف : {هل ينظرون إلا تأويله}. أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة . وليس معناها “تفسيره” .
-الغَطْرَسة: الإعجاب بالنفس، والتطاول على الأقران، والظلم والتكبّر. الغِطْرِس و الغِطْرِيس والـمُتَغَطْرِس: الظالم المتكبّر.
الشعر:
-قال ابو العتاهية في التقوى:
ألا إنما التقوى هي العز والكرم * وحبك للدنيا هو الذل والعدم
وليس على عبد تقي نقيصة * إذا صحح التقوى وإن حاك أو حجم
َقَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: لَا تَسْتَبْطِئِ الْإِجَابَةَ، وَقَدْ سَدَّدْتَ طُرُقَهَا بِالْمَعَاصِي، وَأَخَذَ بَعْضُ الشُّعَرَاءِ هَذَا الْمَعْنَى فَقَالَ:
نَحْنُ نَدْعُو الْإِلَهَ فِي كُلِّ كَرْبٍ * ثُمَّ نَنْسَاهُ عِنْدَ كَشْفِ الْكُرُوبِ
كَيْفَ نَرْجُو إِجَابَةً لِدُعَاءٍ * قَدْ سَدَدْنَا طَرِيقَهَا بِالذُّنُوبِ