-قاعدة لغوية:
الفعل المبني للمعلوم أشرف وأعلى من المبني للمجهول يُطافُ: فعل مضارع لم يسمّ فاعله (مبني للمجهول)، لما قال {يُطاف} قال معه {بآنية من فضة وأكواب كانت قواريرا}{قواريرا من فضة …} يَطوفُ: فعل مضارع مبني للمعلوم فاعله (ولدان).
قاعدة:
إذا التقى ساكنان يحرّك الأول بالفتح: إذا وقع بعد نون (منْ) همزة وصل نحو: {مِنَ ٱلشَهِدينَ} وبالضم: إذا وقع بعد ميم الجمع همزة وصل نحو: {لَكُمُ ٱلدَارُ}، وبالكسر: إذا وقع بعد أي حرف ساكن همزة وصل نحو: {وبشِّرِ الَّذِين}
المعاني:
الهبة : إعطاء دون مقابل في الأنبياء قال تعالى: {ووهبنا} اي سيدنا أيوب عليه السلام الإيتاء : أقل ما يقال فيه أنه فيه استرداد، وفي ص قال تعالى:{وآتيناه} بالجملة قصة أيوب عليه السلام في الأنبياء أكثر إطراء من قصته في ص.
الشعر:
إن العروق إذا استسر بها الثرى // أندى النبات بها وطاب المزرع
وإذا جهلت من امرىء أعراقه // وقديمه فأنظر إلى ما يصنع.
وقال آخر:
وإني لأدعو الله والأمر ضيّق // عليّ فما ينفكّ أن يتفرّجا
وربّ فتى سدّت عليه وجوهه // أصاب له في دعوة الله مخرجا
قال طرفة بن العبد:
حَيَاؤُكَ فَاحْفَظْهُ عَليْكَ فَإِنَّمَا // يَدلُّ علَى وَجْهِ الكَرِيمِ حَيَاؤهُ
وَيُظْهِرُ عَيْبَ المَرْءِ فِي النَّاسِ // بُخْلُهُ وَيستُرُهُ عَنهُم جَمِيعاً سَخَاؤهُ
إِذَا قَلَّ مَالُ المَرْءِ قَلَّ بَهَاؤهُ // وَضَاقَتْ عَليهِ أَرْضُهُ وَسَمَاؤهُ