اللعب واللهو:
بينهما خصوص وعموم، إذا انفرد أحدهما دل على الآخر. وإذا اجتمعا كان الفرق في النية والقصد والمساحة، فمساحة اللهو أوسع من اللعب، فقد تكون بالاستماع أو بالنظر، لكن اللعب ممارسة فعلية وأداء مقصود للمتعة.
الحروف التي تحول الفعل إلى فعل مضارع هي أربعة: (أ ، ن ، ي ، ت)
أكتب: للمتكلم {قال أعلم أن الله …}
نكتب: للمتكلمين {وقالوا لو كنا نسمع}
يكتب: للغائب {الله يعلم ما تحمل كل أنثى}
تكتب : للمخاطب {تأكل الطير منه}
الشعر:
صَافِي الْكَرِيمَ وَخَيْرُ مَنْ صَافَيْتَهُ “” مَنْ كَانَ ذَا دَيْنٍ وَكَانَ عَفِيفَا
إِنَّ الْكَرِيمَ وَإِنْ تَضَعْضَعَ حَاله “” فَالطَّبْعُ مِنْهُ لا يَزَال شَرِيفَا
قال المتنبي:
(وَمن نكد الدُّنْيَا على الْحر أَن يرى “” عدوا لَهُ مَا من صداقته بُد)
وقال: (وَمَا تَنْفَع الْخَيل الْكِرَام وَلَا القنا … إِذا لم يكن فَوق الْكِرَام كرام)