منها

-قال ابن القيم رحمه الله: كان بكاؤ النبي صلى الله عليه وسلم: تارة رحمة للميت، وتارة خوفاً على أمته وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن. [زاد المعاد]

-قال الإمام الشافعي رحمه الله: لو اجتهدت كل الجهد على أن تُرضي الناس كلّهم فلا سبيل، فأخلص عملك ونيتك لله عز وجل. [المجموع للنووي]

-‏عن مقاتل بن حيان، قال: صليت خلف عمر بن عبد العزيز فقرأ: {وقفوهم إنهم مسئولون} فجعل يكررها لا يستطيع أن يجاوزها، يعني: من البكاء. [ابن أبي الدنيا في الرقة والبكاء]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *