– لا اله الا الله:
قال ابن القيم رحمه الله : “اعلم أن أشعة لا إله إلا الله تبدد ضباب الذنوب وغيومها بقدر قوة ذلك الشعاع وضعفه،فلها نور، وتفاوت أهلها في ذلك النور ـ قوة وضعفا ـ لا يحصيه إلا الله تعالى؛ فمن الناس من نور هذه الكلمة في قلبه كالشمس، ومنهم من نورها في قلبه كالكوكب الدري، ومنهم من نورها في قلبه كالمشعل العظيم، وآخر كالسراج المضيء، وآخر كالسراج الضعيف، ولهذا تظهر الأنوار يوم القيامة بأيمانهم وبين أيديهم على هذا المقدار ، بحسب ما في قلوبهم من نور هذه الكلمة علما وعملا، ومعرفة وحالا” 
-أوسمة:
الاسم: قيس بن سعد بن عبادة. اللقب: أدهى العرب لولا الاسلام.
سبب التسمية: أنه الداهية الذي يتفجر حيلة وذكاء والذي قال على نفسه وهو صادق:” لولا الاسلام , لمكرت مكرا لا تطيقه العرب” ذلك أنه كان حاد الذكاء , واسع الحيلة , متوقد الذهن.
– هل تعلم أن:
المرض قد يكون خيرا للعبد ورفعة لمنزلته عند الله تعالى وقد يكون كفارة عن ذنوب سابقة وقد يكون عقوبة له على مظالم ارتكبها ولمن زار المرض اجر
*فضل زيارة المريض: – لا يزال يمشي في خرافة الجنة حتى يجلس، فاذا جلس غمرته الرحمة ويصلي عليه سبعون الف ملك حتى يصبح ان زاره مساء وحتى يمسي اذا زاره صباحا وحصوله على دعاء الملك له:”طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلا “.
*الادعية المشروعة للمريض: – ” لا بأس طهور ان شاء الله ” وقول : ” اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك ” 7مرات
*الاداب عند المريض: التفاؤل بشفاء المريض واشعاره بذلك وزيارة باقي المرضى الموجودين في نفس غرفة المستشفى وعدم اكراه المريض على الطعام وعدم اطلاق عباراة مجاملة قد تكون سوء ادب مع الله تعالى اعتراض على اقدار الله تعالى.