-قال البربهاري:
لا نُخرِجُ أحَدًا مِن أهلِ الِقبلةِ من الإسلامِ حتى يَرُدَّ آيةً من كتابِ اللهِ، أو يرُدَّ شيئًا من آثارِ رَسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أو يذبحَ لغيرِ اللهِ، أو يصلِّيَ لغيرِ الله، فإذا فعل شيئًا من ذلك فقد وجب عليك أن تخرِجَه من الإسلامِ. [شرح السُنّة]
-كتابُ الله أولى من كل شيء،
إذا لم يكن في مهام يومك وقت للقرآن ولو ساعة سواء فرّقتها أو جعلتها كاملة؛ فعندك خلل كبير في فِقه الأولويات.
-إذا قرأت شيئًا نافعًا انشره. وإياك أن تقول:
لا يوجد من يقرأه، أنت لا تعلم من سيراه ويقرأه ويتعظ ويتأثر! لمنشور قليل التفاعل ويحدث لقَارئه أثراً: خيرٌ لك مِن منشور فيه آلاف من المشاهدات والتفاعل ولم يتعظ منه أحد!، فَقط أخلِص لله في النَّشر وهُو يبلِّغهُ.