موقف

الحياة مع القرآن هي : نعمةٌ لا تعادلها نعمة، ومنـّةٌ لا تضارعها منة، وأنسٌ لا يجاريه أنسٌ .

عاشَ سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع القرآن فقرعته زواجره، وهزته مواعظه حتى أنه خرج ليلةً فسمع :قول الله تعالى : (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ )

فقال : ( قسمٌ و ربِّ الكعبة حق.) فمرض شهراً يعوده الناس لا يدرون ما مرضه.

🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *