كان الحجاج يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة.
وعندما حمله إلى البر قال له الحجاج: أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له: طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك.