– ثلاث لا غربة معهن: مجانبة الريب، وحسن الأدب، وكف الأذى.
– من أدب ولده صغيرا سر به كبيرا وكان يقال: من أدب ولده أرغم حاسده.
– اللطف في الحاجة أجدى من الوسيلة. إذا سألت كريما حاجة فدعه يتفكر، فإنه لا يفكر إلا في خير،
– قال عمرو لمعاوية: من أصبر الناس؟ قال: من كان رأيه رادا لهواه.
- قال زياد بن أبي ربيعة: أنا من أن أمنع الدعاء أخوف من أن أمنع الإجابة.
– لما خبر أبو حازم سليمان بن عبد الملك بوعيد الله للمذنبين، قال سليمان: فأين رحمة الله؟ قال أبو حازم: قريب من المحسنين.
– قال أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه : الطمع فقر، واليأس غنى، والعزلة راحة من جليس السوء، وصديق الصدق خير من الوحدة.
– قال المأمون: الملوك تحتمل كل شيء إلا ثلاثة أشياء: القدح في الملوك، وإفشاء السر، والتعرّض للحرّم.
– وقال عمرو بن العاص: ما استودعت رجلا سراّ فأفشاه فلمته؛ لأني كنت أضيق صدرا منه حين استودعته إياه حين أفشاه.