– قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله. [معاني الأذكار].
– قال الشافعى رحمه الله: ليس الى السلامة من الناس سبيل، فانظر الذى فيه صلاحك فالزمه. [سير أعلام النبلاء].
– قال ابنُ تيمِية رحمَهُ اللَّه: العاصِي وإن تَنعَّم بِأصنافِ النِّعَم، ففي قَلبِه مِن الوَحشةِ والذُّل والحَسراتِ التي تَقطَعُ القُلوب. [الجَوابُ الكافِي]
– قال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: عليكم بالقرآن، فتعلموه، وعلموه أبناءكم، فإنكم عنه تسألون وبه تجزون، وكفى به واعظاً لمن عقل، [فضائل القرآن لأبي عبيد].
– قـال الإمام ابن رجب رحمه الله: قال بعض السلف: أفضلُ الأعمال سلامةُ الصدور، وسخاوةُ النفوس، والنصيحةُ للأمة، وبهذه الخصال بلغ مَن بلغ، لا بكثرة الإجتهاد في الصوم والصلاة. [لطائف المعارف].
– قال ابن تيمية رحمه الله: وهو في السجن؛ المحبوس، من حُبِسَ قلبه عن ربه. [الوابل الصيب].
– عن عليٍّ رضِيَ اللَّهُ عنْهُ قالَ: ما كنتُ أرى أحدًا يعقلُ ينامُ قبلَ أن يقرأَ الآياتِ الثَّلاثَ الأواخرَ منَ سورةِ البقرةِ. [النووي في الأذكار]
– قَالَ الحسنُ البصريّ رَحِمَهُ اللَّهُ: لا تكن شاةُ الرَّاعي أعقَلَ منكَ؛ تزجُرُها الصَّيْحَةُ ، تطردُها الإشارةُ. [آداب الحسن البصري]
– قال إبراهيم النخعي رحمه الله: إني لأرى الشيء أكرهه، فما يمنعني أن أتكلم فيه؛ إلا مخافة أن أبتلى بمثله. [رواه البيهقي في الشعب]