-قيل: إن الأعمش كان له ولد مغفل فقال له:
اذهب فاشتر لنا حبلاً للغسيل،
فقال: يا أبةِ طُولُ كم؟ قال: عشرةُ أذرع،
قال: في عرض كم؟ قال: في عرض مصيبتي فيك. [سير أعلام النبلاء].
-ذكر ابن الجوزي فى أخبار الحمقى والمغفلين،
أن أحد الفضلاء له إبن أحمق، توفي جده فجاء لأبيه يعزيه وقال: أحسن الله عزائك فى مصيبتك يا أبت، فرد أحسن الله عزائي فى مصيبتي فيك، أرايت ابنا يُعزي أباه.