منها

‏-قال الصحابي أبو الدرداء رضي الله عنه:

لا إسلام إلا بطاعة ولا خير إلا في الجماعة، والنصح لله، وللخليفة، وللمؤمنين عامة. [أخرجه ابن عبد البر في التمهيد].

-سوء الظن هو:

تهمة الآخرين وتخوينهم، ومن ثم امتلاء القلب بالظنون السيئة عليهم، فيظهر أثره في الأحكام عليهم. ثم يتحول إلى التصرف معهم نتيجة تلك الظنون السيئة، فيقع ذلك على الأهل والأقارب وغيرهم من الناس، فينتج عن ذلك تهمتهم بما ليس فيهم وتخوينهم، ‏فيكسب بذلك الإثم. وعداوة الناس له. وسوء معاملتهم وكراهتهم له. فيجني الشر على نفسه. بسوء تصرفاته السيئة. فعليه بالظاهر ولا يدخل فيما ليس له به علم.

-قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله:

فلا أنفع للعبد من جعل الإخلاص والمتابعة نصب عينيه في كل ما يأتي وما يذر وفي كل ما يقول ويفعل. [مجموع الفوائد].

-فمن فوَّت صلاة واحدة عمداً، فقد أتى كبيرة عظيمة، فليستدرك بما أمكن من توبة وأعمال صالحة. [منهاج السنة].

-من لم يشغله البطر بالنعمة عن العمل للعاقبة، والهمّ بالحادثة عن الحيلة لدفعها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *